الصفحه ٢١٧ :
__________________
(١٢) في ت ٢ وز : ومن
لك بالخاثر.
(١٣) في ت ٢ وز : قبل
إدراكه.
(١٤) سقطت في ت ٢ وز
وكذلك البيت ساقط
الصفحه ٢٢٦ : : تَغَفَّقْتُ الشراب تَغَفُّقًا شربته. الأموي : اقْتَمَعْتُ
ماءً (٢٥) في السّقاء شربته كلّه وأخذته. غيره
الصفحه ٢٣٩ :
معناه (٨) أنّه حين يُشَجُّ صاحبها يؤخذ مقدارها تلك الساعة ، ثمّ
يُقضى فيها بالقصاص أو الأَرْشِ لا
الصفحه ٢٥٩ : (٤) الْقَيْءُ بعضه بعضا قيل : أَعْنَدَ في قَيْئِهِ إعْنَادًا ، وانْثَعَ
انْثِعَاعًا إذا لم ينقطع ،
وقد ثَعَ
الصفحه ٢٦٧ :
(٢٤) في ز : المطوّل.
(٢٥) في ت ٢ : يقال
عوّلت ، وفي ز : يقال منها عوّلت عالة.
(٢٦) أحد مشاهير
الصفحه ٢٩٠ : على فُعولٍ في
كلامهم (٩). والقِرْوَاحُ
البَارزُ ليس (١٠) يستره من السماء شيء. والكَافِلُ
الذي لا يأكل
الصفحه ٣٠٢ : هو المُدَوَّرُ الْمُدَمْلَكُ لا عَرْضَ له وجمعها سُرًى. أبو عمر
المِرْمَاةُ مثل السِّرْوَةِ
في
الصفحه ٣٢٢ : يصف
الصقر : [متقارب]
يُسَافِعُ
رَرْقَاءَ غَوْرِيَّةً
لِيُدْرِكَهَا
فِي حَمَامٍ
الصفحه ٣٣١ :
والشّجاع نوعٌ منها. والأسود العظيم وفيه سواد ؛ وإنّما قيل له : أسود سَالِخٌ لأنّه يسلخ جلده في كلّ عامٍ
الصفحه ٣٣٩ :
/ ٨٩ ظ / [بَابُ](١) أسْمَاءِ مَا في القُدُورِ (٢) من الأداةِ وغيرها
الأصمعي والفرا
الصفحه ٣٥٣ : الرجلُ في تجارته وأسْحَتَ
تجارتَه إسْحَاتًا إذا أكتسبَ السُّحْتَ. وبَدَنَتِ
المرأةُ وبَدُنَتَ بَدْنًا
الصفحه ٣٥٤ : . الْمُعْتَصِرُ
__________________
(٦٣) هو صلاءة بن عمرو
، من مذحج ويكنّى أبا ربيعة. كان من كبار الشعراء في
الصفحه ٣٦٩ : ، من
قوله (٨٣) :
__________________
(٧٦) هو الأغلب بن
جُشَمٍ بن عجل ، أحد المعمّرين ، عمّر في
الصفحه ١٦ :
«قال أبو عبيد :
أنا في تأليف كتاب الغريب يعني المصنّف منذ خمسون (كذا) سنة».
وجاء في نسخة
الصفحه ٣٤ : . الفرّاء : أتْأَرْتُ إليه النظرَ إذا أحددته. وقال : غَرَبَتِ العينُ غَرَبًا إذا كان بها وَرَمٌ في المآقِي