الصفحه ٣٥٠ : : الصُّمَادِحُ الخالصُ من كل شيء.
النَّسِيغُ العَرَقُ. / ٩٣ ظ
/ والإطْنَابَةُ المِظَلَّةُ. التَّمْحِيصُ
الاختبارُ
الصفحه ١٠ :
وما كنّا لنبطئ
كلّ هذا الإبطاء في نشر الجزء الأوّل من هذا المخطوط النادر القيّم على ما في
تحقيقه
الصفحه ١١ : من الله على نشر الجزء الأوّل على أن نكمل الجزئين المتبقّيين من هذا المخطوط
النفيس في مستقبل قريب ـ إن
الصفحه ١٩ :
هذه إلى أن أعود
إليك. فألّف أبو عبيد غريب المصنّف إلى أن عاد طاهر ابن الحسين من خراسان».
يوهم
الصفحه ٣١ :
اللحَيَينِ [قوله
بين اللحيَيْن يعني بذلك ملتقاهما في وسط الذّقن من أسفله ، ومنه يقال : اشْتَجَرَ
الصفحه ٣٢ :
وَذُبابُ الْعَيْنِ إنْسَانُهَا ، والغَرْبَانُ
منها مقدّمها
ومؤخّرها (٢٧). والغُرُوبُ
الدُّمُوعُ
الصفحه ٤٠ :
وقال الأحمر : عَسَتْ يده تَعْسُو
عُسُوًّا إذا غَلُظَتْ من
العمل. وقال أبو زيد : أكْنَبَتْ
يَدُهُ
الصفحه ٥٢ :
فَعِلَ يَفْعَلُ](٨٦). والأَقْشَرُ الشديدُ الحمرةِ ويقال من هذا كله فَعِلَ يَفْعَلُ (٨٧) [أبو
الصفحه ١٢٧ :
بَابَ النّسَبِ
الكسائي : هو ابن
عَمِّهِ دِنْيَا مقصور غير منّون ودِنْيًا منوّن (١) ودِنْيَةً
الصفحه ١٩٧ : حِذْيَةً من اللّحم (٣) وفَلْذَةً من اللّحم (٤) وكلُّ هذا ما قطع (٥) طُولاً ، فإذا أعطاه مُجْتَمِعًا قال
الصفحه ٢٠٨ :
وقال (١١) أبو زيد : فإن (١٢) كان في الطّعام حَصًى فوقع بين أضراسِ الآكل قال (١٣) : قَضَضْتُ
مِنه
الصفحه ٢٢٢ :
الأصمعي : الدَّاوِي من اللّبن الّذي تركبه جُلَيْدَةٌ فتلك الْجُلَيْدَةُ تسمّى
الدُّوَايَةَ ، فإذا
الصفحه ٢٣٢ :
يَبْثُرُ بَثْرًا (٧) ، وهو وجه بَثِرٌ من البَثَرِ. غيره : النَّبْخُ
الجدريّ. الفرّاء
: هو الجُدَرِيُ
الصفحه ٢٦٢ : تَزَلُّجِ الصّبيان من فوق إلى أسفل واحدتها زُحْلُوفَةٌ في لغة أهل الحجاز (٦) ، وأمَّا تميمٌ فيقولون
الصفحه ٢٧٨ : بالفارسية
: المُتْرَسُ ، وكذلك الخشبة التي يُضَبِّبُ بها السّرير من تحتٍ هي
الشِّجَارُ](١٩). غيره