الصفحه ٣٤٨ : الرَّيْمُ فيعطُونه الجزّارَ. الأصمعي : اللّئيمُ الرَّاضِعُ الذي يَرْضَعُ الغنم والإبل (٤) من ضروعها بغير إنا
الصفحه ٣٨٩ : . والجَوْفُ
(٢) المطمئنّ من الأرض. والغائِطُ نحو منه. واللُّهْلُهُ
الواسع من الأرض. والرَّهَاءُ نحو منه
الصفحه ٤٥ : فِعْلِيَةٌ](١٢٦) من الدابة شَعَرُ النَّاصِيَةِ ومن الإنسان شَعَرُ
الْقَفَا (١٢٧). غيره (١٢٨) : شَعَرُهُ
الصفحه ٩٣ :
بَابُ الْخَسِيسِ الْحَقِيرِ مِنَ الرِّجَالِ وَالدَّعِيِ
قال (١) الأصمعي : الْقَمَلِيُ
من الرجال
الصفحه ٩٤ : (١٦) : [طويل]
غُلَامٌ أَتَاهُ
اللُّؤْمُ مِنْ نَحْوِ خَالِهِ
لَهُ جَانِبٌ
وَافٍ
الصفحه ١٠٨ :
بَابُ (*) الْفِرَقِ الْمُخْتَلِفَةِ مِنَ النَّاسِ [ومَنْ يَطْرَأُ
عَلَيْكَ](١)
قال (٢) أبو عمرو
الصفحه ١١١ : كلّه : والعشيرة تكون للقبيلة ولمن أقرب إليه (٨) من العشيرة ولمن دونهم.
بَابُ الْجَمَاعَةِ
الصفحه ١٥٥ :
قال (٧) : قالت الدُّبَيْرِيَّةُ (٨) : الْبُخْنُقُ
خرقة تلبسها / ٣٥
ظ / المرأة [على رأسها من الدرع
الصفحه ١٦٣ :
ذَكِيُ الشَّذَى
وَالْمَنْدَلِيُّ الْمُطَيَّرُ
أبو زيد : نُشِقْتُ من الرّجل ريحًا طيّبة
أَنْشَقُ
الصفحه ١٦٤ : عَمَارًا (٣١)
[ويقال دعاء أي عمّرك الله](٣٢). عن أبي عبيدة : الْعَمَارُ كلّ شيء على الرأس من
الصفحه ٢٢١ :
والسَّمَارُ مثل السَّجَاجِ. وقال (٥) الكسائي : يقال منه : سَمَرْتُ
اللّبن ، ومن
الضَّيَاحِ
الصفحه ٢٢٣ :
بَابُ (١) عُيُوبِ اللّبَنِ
قال (٢) الأصمعي : الْخَرَطُ [من اللّبن](٣) أن يصيب الضَّرْعَ عَيْنٌ
الصفحه ٢٣٩ : يُنظر إلى ما يحدث فيها بعد ذلك من زيادة
ونقصان ، وهذا قولهم وليس هو قول العراق. الأصمعي : الحَجِيجُ الذي
الصفحه ٢٩٨ :
من طرف القضيب.
الأصمعي ومن القياس الْفَجَّاءُ والْفَجْوَاءُ والمُنَفَّجَةُ والفَارِجُ والفُرُجُ
الصفحه ٣٠٠ :
[بَابُ](١) نُعُوتِ مَا فِي السَّهْمِ
الأصمعي : الْفُوقُ من السَّهْمِ موضع الوَتَرِ ويقال / ٧٦