الصفحه ١٥٤ :
والتَّيْمُ (٨) أن يَسْتَعْبِدَه الهوى ومنه سُمِّيَ تَيْمُ الله وهو رجلٌ مُتَيَّمٌ. والتَّبلُ أن
الصفحه ١٧٠ : فِي
سَرَقِ الْفِرْندِ وقَزِّهِ
يَسْحَبْنَ مِنْ
هُدَّابِهِ أَذْيَالا (٣٨)
وقال
الصفحه ١٧٩ : فتُخرِجَ البالي منه ثمّ تُلَفّقه. أبو زيد (٣) : نَقَبْتُ
الثوب أنْقُبُهُ جعلتُه نُقْبَةً. الأصمعي
الصفحه ١٨١ :
بَابُ المختلفِ من الثياب (١)
الأموي : الثوبُ المُغْتَمِرُ الرَّدِيءُ النَّسْجِ. أبو زيد
الصفحه ٢٠٠ : ء : الطَّهَفُ طعام يُخْتَبَزُ (١٦) من الذُّرَةِ. وقال (١٧) أبو زيد : الْبَكِيلَةُ والْبَكَالَةُ جميعا الدّقيقُ
الصفحه ٢٢٥ :
أبو زيد : نَقَعْتُ به (١٠) ومنه أنْقَعُ
نُقوعًا ، وبَضَعْتُ به ومنه أبْضَعُ
بُضُوعًا. قال (١١
الصفحه ٢٤٢ : ) : [كامل]
أَوْ عَاتِقٍ كَدَمِ الذَّبِيحِ مُدَامِ (١٢)
والإسْفَنْطُ ضَربٌ من الخمر. قال الأصمعي : هي
الصفحه ٢٤٣ : ، وامرأة
لَتْحَى. ورجل مَجْؤُوفٌ جائع وقد
جُئِفَ. أبو زيد : رجل مُوحِشٌ ووَحْشٌ
وهو الجائع من قوم
أَوْحَاشٍ
الصفحه ٢٦٠ : ]
وَإنْ مَذِلَتْ
رِجْلِي دَعَوْتُكِ أَشْتَفِي
بِذِكْرَاكِ
مِنْ مَذْلٍ بِهَا فَتَهُونُ
الصفحه ٢٨٧ :
والرَّهْوُ الطائر يقال : إنه (٣) الكَرْكِيُ. والرَّعْلَةَ القطعة من الخيل ، والرّعيلُ
مثله
الصفحه ٢٩٣ :
كتاب السلاح
[بَابُ](١) السّيوفِ ونعوتِها
سمعت الأصمعي يقول
: من السّيوفِ الصَّفِيحَةُ وهو
الصفحه ٣٠٣ : يلتوي في
الرّمي. الكسائي : الدَّابِرُ الذي يخرج من الهدف وقد
دَبَرَ يَدْبُرُ دُبُورًا [والنَّاقِرُ هو
الصفحه ٣١٦ : (٦) : نَدَغْتُهُ
أَنْدَغُهُ نَدْغًا وهو أن يطعنه بإصبعه ، ونَحَزْتُهُ
دفعته.
بَابُ (١) السَّهْمِ لا يُعلمُ من
الصفحه ٣٢٠ : على ظهره قطرتان من ماء جرى ،
وجمعه سَبْدَانٌ. أبو عمرو : التَّنَوُّطُ طير واحدتها
تَنَوُّطَةٌ. وقال
الصفحه ٣٢٥ :
أراد بالخرشاء ها
هنا رُغوة اللبن. والمُحُ
صُفرةُ البيض.
[باب](١) ما يَصِيدُ من الطّير
/ ٨٥