الصفحه ٧٣ :
بابُ الأَخْلَاقِ الْمَحْمُودَةِ فِي (١) النَّاسِ
قال (٢) الأصمعي : الدَّهْثَمُ
مِنَ الرِّجالِ
الصفحه ٨٤ :
[لمفروق عمرو
الشيباني](٩) : [طويل]
فَمَا أنَا مِنْ
دَيْبِ المَنُونِ بِجُبَّإ
الصفحه ١١٩ : الدِّرْدِحُ
(٧). قال (٨) الأصمعي : فإذا اضطرب من الكبر فهو مُنَوْدِلٌ. وقال (٩) أبو زيد : فإذا (١٠) لم
الصفحه ١٢٦ : الصَّعَاةِ](٤) ، والسِّخْدُ قال ومنه قيل رَجُلٌ (٥) مُسَخَّدٌ إذا كان ثقيلاً من مرض أو غيره لأنّ السُّخْدَ ما
الصفحه ١٣٧ : يقول : الْخَوْدُ من النساء الْحَسَنَةُ الْخَلْقِ. وقال (٤) أبو زيد : جمع الْخَوْدِ
(٥)
خُودٌ (٦). وقال
الصفحه ١٥٤ :
والتَّيْمُ (٨) أن يَسْتَعْبِدَه الهوى ومنه سُمِّيَ تَيْمُ الله وهو رجلٌ مُتَيَّمٌ. والتَّبلُ أن
الصفحه ١٧٠ : فِي
سَرَقِ الْفِرْندِ وقَزِّهِ
يَسْحَبْنَ مِنْ
هُدَّابِهِ أَذْيَالا (٣٨)
وقال
الصفحه ١٧٩ : فتُخرِجَ البالي منه ثمّ تُلَفّقه. أبو زيد (٣) : نَقَبْتُ
الثوب أنْقُبُهُ جعلتُه نُقْبَةً. الأصمعي
الصفحه ١٨١ :
بَابُ المختلفِ من الثياب (١)
الأموي : الثوبُ المُغْتَمِرُ الرَّدِيءُ النَّسْجِ. أبو زيد
الصفحه ٢٠٠ : ء : الطَّهَفُ طعام يُخْتَبَزُ (١٦) من الذُّرَةِ. وقال (١٧) أبو زيد : الْبَكِيلَةُ والْبَكَالَةُ جميعا الدّقيقُ
الصفحه ٢٠٤ : والزّيتُ فقط (٤). فإن كان من الدَّسَمِ شيءٌ قليلٌ قلت : بَرَقْتُهُ أَبْرُقُهُ بَرَقًا ، فإن أوسعته دَسَمًا
الصفحه ٢٢٥ :
أبو زيد : نَقَعْتُ به (١٠) ومنه أنْقَعُ
نُقوعًا ، وبَضَعْتُ به ومنه أبْضَعُ
بُضُوعًا. قال (١١
الصفحه ٢٣٨ : الجلدَ يعني تشقّه قليلاً ، ومنه قيل :
حَرَصَ القَصَّارُ الثوب إذا شقّه. ثمّ البَاضِعَةُ وهي التي تشقّ
الصفحه ٢٤٢ : ) : [كامل]
أَوْ عَاتِقٍ كَدَمِ الذَّبِيحِ مُدَامِ (١٢)
والإسْفَنْطُ ضَربٌ من الخمر. قال الأصمعي : هي
الصفحه ٢٤٣ : ، وامرأة
لَتْحَى. ورجل مَجْؤُوفٌ جائع وقد
جُئِفَ. أبو زيد : رجل مُوحِشٌ ووَحْشٌ
وهو الجائع من قوم
أَوْحَاشٍ