الصفحه ٣٧٠ : . الإلَاصَةُ (٨٧) إدَارَتُكَ
الإنسان على الشيء تطلبه منه ، يقال : مازلت أُلِيصُهُ
على كذا وكذا. عن
الكسائي
الصفحه ٧ : » عجيبة لما توفّر فيه من الاستعمالات والتراكيب والمفردات المختصة التي
نسيناها حتى كدنا نعتبرها مفقودة في
الصفحه ١٠٦ :
[بسيط]
وَصَاحِ مَنْ
صَاحَ فِي الأَجْلَابِ فَانْبَعَثَتْ
وَعَاثَ فِي
الصفحه ٢٧٧ : . والهَوَادِجُ
هي أيضا مراكب (٩) مثل المِحَفَّةِ إلَّا أنّ الهَوْدَجَ
يُقبّب
والمِحَفَّةُ لا تُقبّب. والحِدْجُ
الصفحه ٣٢١ : الْيَعَاقِيبِ
وسَاقُ حُرٍّ
الذّكُر من القَمَارِيِّ. والغَطَاطُ [الْقَطَا](١٤) واحدتها (١٥) غَطَاطَةٌ
الصفحه ٣٢٧ : الغَوْغَاءُ من الناس. قال : والغَوْغَاءُ أيضا شيء يُشبه البعوض إلّا أنّه لا يعضّ ولا يُؤذي وهو
ضعيف
الصفحه ٣٧٩ :
الغليظة من الأرض والجِلْذَاءَةُ مثله. والرَّصَفُ
واحدتها رَصَفَةٌ وَهي صَفًا يتّصل بعضه ببعض
الصفحه ٣٩ :
ضَرَّةِ الثَّدْيِ (٨٠). الأموي : يقال : العظمُ الساعدُ ما يلي النصف منه إلى
المرفق كِسْرُ قَبِيحٍ
الصفحه ١٧٨ :
ثوبا فتلبسه ثمَّ تشدّ وسطها بحبل ثمّ ترسل الأعلى على الأسفل. والنُّقْبَةُ مثله إلّا أنّه مَخِيطُ
الصفحه ٢١٤ : نعثر في المعاجم على يئف ييأف.
(٢٦) لم يذكر في ت ١
وت ٢ إلّا عجز البيت وقد أكملناه من ز. وهو لزهير بن
الصفحه ٢٥٢ :
بَابُ بَرِيقِ اللَّوْنِ
الأصمعي : لَصَفَ لونُه يَلْصُفُ
لَصْفًا ، وأَلَ يَؤُلُ أَلًّا ، كلّ هذا
الصفحه ٢٦٦ :
: الوَصِيدُ الفِنَاءُ وقد
أَصَدْتُ البابَ وأَوْصَدْتُهُ إذا أغلقته. الأصمعي : السَّافُ
في البناء كل
صَفٍّ من
الصفحه ٢٧٤ : ومثله أو نحوه. والشَّرْخَانِ
جانبا الرَّحْلِ [لا
يقال مِفْعَلٌ وفَعُولٌ وفعّال إلّا لما دام منه العمل
الصفحه ٦٣ : معه عظم. والْحُمْحُمُ
الأسودُ أيضًا. وَالأَصْحَمُ سوادٌ إلى الصّفرةِ ، وَالأصْبَحُ
قريبٌ من
الأصْهَبِ
الصفحه ١٥٢ : عُرُوكًا.
بَابٌ آخَرُ مِنْ نَعُوتِ النِّسَاءِ بِغَيْرِ هَاء (١)
الكسائي (٢) : جَارِيَةٌ
كَاعِبٌ