الصفحه ٣٣٨ : (٩) بِرَامُ الحجارةِ ، قال أبو ذؤيب : [طويل]
وَسُودٍ مِنَ
الصَّيْدَانِ فِيهَا مَذَانِبُ
الصفحه ٣٥٨ : ، قال حسّان : [بسيط]
مَا يَقْسِمِ
اللهُ أقْبَلْ غَيْرَ مُبْتَئِسٍ
مِنْهُ
الصفحه ٨٣ :
الأَطْمَارِ لَيْسَ لَهُ
إلَّا
الضَّرَاءَ وإلَّا صَيْدَهَا نَشَبُ (١٠)
[والضَّرْبُ
الصفحه ٩٧ : ). والْقَطْوُ تقارب الخطو من النشاط ، يقال : قَطَا يَقْطُو وهو رجل قَطَوَانٌ. والإرْزَافُ الإسراع ، يقال
الصفحه ١٨٩ : .
__________________
(٢) لم يذكر من هذا
البيت في ت ٢ وز إلا العجز مع اختلاف : «وبالظهر مِنّي من قرّ الباب عاذرُ» والبيت
في
الصفحه ٣٢ :
إلَّا
لِعَيْنَيْكَ غُرُوبٌ تَجْرِي
الكسائي (٣٠) : الشُّصُوُّ من العين مثلُ الشُّخُوصِ يقال
الصفحه ٢٠٣ : ء ج
٦ / ١٠٠.
(٦) لم يذكر في ز
إلّا شطر البيت الأول وهو من قصيدة تضم ٩٩ بيتا. انظر الديوان ص ٢٤٦.
(٧) سقطت
الصفحه ٢٨٨ :
يَحْلَقُ حَلَقًا إذا احمرّ
وتقشّر. وقال ثور النّمريُّ : يكون ذلك من داءٍ ليس له دواء إلّا أن يُخْصَى
فربّما
الصفحه ٣٣١ : وَمَرَاصِدِهَا الْعُرْمِ (٦)
غيره : الأَفْعُوَانُ الذّكر من الأفاعي وأنشدنا الأحمر : [رجز]
قَدْ
الصفحه ٣٨١ : عبيدة : الصُّبَارَةُ الحجارة ومنه قول الشّاعر :
[مجزوء الكامل]
مَنْ مُبْلِغٌ
عَمْرًوا بِأنْ
الصفحه ٥٩ : وضِبْرَاكٌ
وجَسْرٌ ، ومنه قيل للناقة
جَسْرَةٌ. وقال ابن مقبل :
[الكامل]
... مَوْضِعُ رَحْلِهَا جَسْرٌ
الصفحه ١٧٠ :
: فأفنيتها. وفي ز لم يذكر إلا العجز.
(٣٥) زيادة في ت ٢.
(٣٦) زيادة من ت ٢. والبيت
في الديوان ص ٢٥.
(٣٧
الصفحه ٢٨٧ : تقدر على السير إلّا رويدًا من كثرتها. وخَضْرَاءُ إذا كانت عليتها سوادَ الحديد وخضرتَه. غيره
الصفحه ٣٠٣ : يلتوي في
الرّمي. الكسائي : الدَّابِرُ الذي يخرج من الهدف وقد
دَبَرَ يَدْبُرُ دُبُورًا [والنَّاقِرُ هو
الصفحه ٣٢٥ :
أراد بالخرشاء ها
هنا رُغوة اللبن. والمُحُ
صُفرةُ البيض.
[باب](١) ما يَصِيدُ من الطّير
/ ٨٥