الصفحه ٢٩٩ : من عمل رجلٍ واحدٍ. الأصمعي : الرَّهْبُ السّهمُ العظيم وجمعه رِهَابٌ.
__________________
(٣) في
الصفحه ٣٠١ : الأصمعي.
قال : واللغابُ الفاسدُ الذي لا يحسن عمله. قال : وأمّا الظُّهَارُ فما جُعِل من ظَهْرِ عَسِيبِ
الصفحه ٣٠٦ : واحدها شِرْكٌ
في الميراث ، والْعَدَائِدُ من يُعَادُّهُ في الميراث. والأَسَلُ الرّماحُ ، والْبَزُّ
الصفحه ٣٠٧ : عبيدة : هي جلود تُعمل
منها دروع وليست بِتَرْسَةٍ.
[بَابُ](١) الجِعَابِ
أبو عمرو : الكِنَانَةُ جعبةُ
الصفحه ٣١٢ : ](١) أَمْتُنُهُ
مَتنًا ، وهو أشدّ من الْغَفْقِ.
أبو زيد : أَفْشَغْتُ الرّجلَ بالسّوط وفَشَغْتُهُ
به إذا ضربته به
الصفحه ٣١٧ : الشيء الجِلَازُ. فإن فعَلت ذلك / ٨٣ و/ بالسيف قلت عَلَبْتُهُ أَعْلُبُهُ عَلْبًا. غيره : السِّيلَانُ من
الصفحه ٣٤١ : المُسْتَعِيرِينَ مُعْقِبُ (٩)
وهو العَافِي أيضا. والعِفَاوَةُ من كل شيء صفوتُه وكثرتُه ، وأنشد (١٠
الصفحه ٣٤٢ : تَذْكِيَةً كلّه إذا رفعتها ، واسم الشيء الذي تُلقيه على النّار من
حطبٍ أو بَعْرٍ
الذُّكْيَةُ. فإن (٤) جعلت
الصفحه ٣٤٦ : ومِخْذَفَتُكَ
ووَبَّاعَتُكَ وهي اسْتُهُ.
بابُ (١) الغائِطِ
الأحمر : يُقال
لأوّل ما يخرج من بطن الصبيّ
الصفحه ٣٤٧ : (٥) ونستغفر الله. اليزيدي : أَرْجَعَ
الرّجل من الرَّجِيعِ. أبو عمرو والأموي : الدَّبُوقَاءُ الْعَذِرَةُ وهو
الصفحه ٣٥٢ : ء نَجْشًا فيستخرجه ، والنَّجْشُ
استثارة الشّيء. الْغُفَّةُ (٤٥) من العيش
البُلْغَةُ. أبو الجرّاح : هي
الصفحه ٣٦١ : (٥) بِصِمَاتِهِ
وسِكَاتِهِ أيْ بِما صَمَتَ منه وسكت (٦) ، وهي الصُّمْتَةُ ، والسُّكْتَةُ كلّ شْيءٍ أسكتّ به صبيّا
الصفحه ٣٧٣ : . والطَّائِقُ
نُشُوزٌ تَنْشُزُ
في الجبال (٥) نَادِرٌ يَنْدُرُ منه (٦) ، وفي البئر مثل ذلك. والرَّيْدُ ناحية
الصفحه ٣٩٠ :
بَابُ [نُعُوتِ](١) الأرْضِ اللَّيِّنَة
الأصمعي : الرَّقَاقُ الأرض اللّينة من غير رَمْلٍ
الصفحه ٤٠٤ : ........................................................... ٢٩٧
باب المتسلّح من الرجال........................................................ ٢٩٧
باب القسيّ