الصفحه ١٧١ : ، واسم الرجل سُدُوسٌ بضم السين (٢). غيره : المَنَامَةُ
(٣) والمِطْرَفُ ثوب مربّع من خَزٍّ [له أعلام
الصفحه ١٧٢ : (١٣) الأصمعي : البَتُ
ثوب من صوفٍ غليظ
شبه الطَّيْلَسَانِ وجمعه بُتُوتٌ. أبو عمرو (١٤) : الحَنْبَلُ
الصفحه ١٧٤ : ]
حَتَّى انْجَلَى
اللّيْلُ عنّا فِي مُلَمَّعَةٍ
مِثْلِ الأدِيمِ
لَهَا مِنْ هَبْوَةٍ نِيمُ
الصفحه ١٧٥ : ) : [طويل]
نَهَضْتَ
إلَيْهَا مِنْ حُثُومٍ كَأنَّهَا
عَجُوزٌ
عَلَيْهَا هِدْمِلٌ ذَاتُ
الصفحه ١٨٣ : ءُ ، فإذا سُلِخَ الجلدُ من قِبَل قَفَاهُ قيل : زَقَّقْتُهُ تَزْقِيقًا. قال (٢) الأصمعي وأبو عمرو (٣) : فإن
الصفحه ١٨٦ : / ٤٣
و/ ثمّ يكون أَدِيمًا (١١) ويقال منه (١٢) : مَنَأْتُهُ
وأَفَقْتُهُ مثال فَعَلْتُهُ (١٣). الأصمعي
الصفحه ١٨٨ : ، قال ابن الرقاع : [كامل]
مِنْ بَعْدِ مَا شَمِلَ البِلَى أَبْلَادَهَا (١)
والعُلُوبُ الآثارُ
الصفحه ١٩٣ : رُفِعَ
للإنسان خُصَّ به ، يقول : فآثَرْتُ به الفرسَ](٢٢) والْعَقَاوَةُ ما يُرفع من المرق للإنسان (٢٣) قال
الصفحه ١٩٨ : وقَزَحْتُهَا من الأَبْزَارِ والأَقْزَاحِ
والأَفْحَاءِ(٦) واحدها
فَحًى مقصور وقِزْحٌ [ويقال : فَحْيٌ
الصفحه ٢١٣ :
مفتوحٌ النَّوَى ،
وليس هو من هذا (١٢). الأصمعي : في الْعَجَمِ
أنّه النَّوَى
مثله ، قال : وواحدتها (١٣
الصفحه ٢١٦ : يتغيّر طعمه فهو
سَامِطٌ ، فإن (٧) أخذ شيئا من طعم فهو
مُمَحَّلٌ ، فإذا كان فيه طعم
الحلاوة فهو
قُوْهَةٌ
الصفحه ٢٢٩ : فتلك العُرَوَاءُ ، وقد
عُرِيَ فهو مَعْرُوٌّ ، فإذا عَرِقَ منها فهي الرُّحَضَاءُ. قال (٣) الكسائي : فإن
الصفحه ٢٣٥ : :
ويقال منه خرجت.
(٧) في ت ٢ : تديأت
تديئا (بالدال المهملة).
(٨) سقطت في ت ٢ وز.
(٩) سقطت في ت ٢ وز
الصفحه ٢٦١ : فيقولون : عَقْرٌ ، ومنه قيل : الْعَقَارُ. والْعَقَارُ المنزل والأرضُ والضِّيَاعُ. والمُنْتَجَعُ المنزل في
الصفحه ٢٦٧ : الظُّلَّةَ يُسْتَتَرُ بها من المطر ، يقال منه :
قد عَوَّلْتُ (٢٥). قال عبد مناف بن ربع الهذلي (٢٦) :
[بسيط