الصفحه ٣٩ :
ضَرَّةِ الثَّدْيِ (٨٠). الأموي : يقال : العظمُ الساعدُ ما يلي النصف منه إلى
المرفق كِسْرُ قَبِيحٍ
الصفحه ٤٤ : .
(١١٨) في ز :
والأنزع.
(١١٩) هو رؤبة بن
العجاج من رجاز الإسلام وفصحائهم ، وهو من مخضرمي الدولتين ، مدح
الصفحه ٤٦ :
وقال (١٣٧) الفرّاء : خَبِيبَةُ اللَّحْمِ كَالشَّرِيحَةِ (١٣٨) من اللّحم.
[بَابُ](١) نُعُوتِ
الصفحه ٤٨ : ]
بَيْنَ مَغْلُوبٍ كَرِيمٍ جَدُّهُ (٤٥) وَخَذُولِ
الرِّجْلِ مِنْ غَيْرِ كسَحْ (٤٦)
[أبو عمرو](٤٧
الصفحه ٥٣ : مُهَجَّجَاتٍ
وَقَدْ رَاحَتْ
مِنَ الأَصُلِ الحَرُورُ](١٣)
أبو عمرو : وهَجَمَتْ عينُهُ
الصفحه ٦٥ :
الصوت من الجوف والزمْخَرَة الزَّمَّارَة. وقال (٤) أبو عمرو : الهَائِعَة والْوَاعِيَةُ جميعًا
الصفحه ٦٨ : لَهُ مَنْ يُوَارِعُهْ (١٤)
أي يناطقه](١٥). والْهَتْمَلَةُ الكلام الخفيّ. وقال الكميت : [متقارب
الصفحه ٧٥ :
واحدها شِمَالٌ وقد تكون (٢١) من الأخلاق ومن خِلْقَةِ الْجَسَدِ. والْبَارِعُ الذي قد فاق أصحابه في
الصفحه ٨٠ : الأشياء كالجاهل ومنه قيل فلان يَتَعَامَسُ أي
يتغافل.
__________________
(٢١) سقطت في ت ٢ وز.
(٢٢
الصفحه ٨٥ :
والرِّعْدِيدُ الْجَبَانُ. الفرّاء : رجل غُمْرٌ وغَمَرٌ [على فَعَلٍ](٢٥) من قوم أغْمَارٍ وهم الضعفاء الذين (٢٦
الصفحه ٨٩ :
بَابُ الْمَجْنُونِ (١)
قال (٢) الكسائي : رجل مَلْمُومٌ
ومَمْسُوسٌ به لَمَمٌ وَمسٌّ وهو من
الصفحه ٩٠ : (٣) بالفارسيّة أندروبست / ١٧ ظ /. واللَّعْمَظُ الشَّهْوَانُ الحريصُ من قوم لَعَامِظَةٍ. قال أبو زيد : هو
الصفحه ٩٢ : ) الأصمعي : الْمُغَذْمِرُ الذي يركب الأمور فيأخذ من هذا ويعطي هذا (٢٢) ويَدَعُ لذا (٢٣) من حقّه ويكون (٢٤
الصفحه ٩٥ : .
بَابُ الدَّاهِي مِنَ الرِّجَالِ
قال (١) الفراء : يقال للرجل (٢) إنّه لَسِبْدُ
أسْبَادٍ إذا كان داهيًا
الصفحه ١٠٢ :
بَابُ السُّرْعَةِ والْخِفَّةِ في الْمَشْيِ (١)
قال (٢) الأموي : الْوَشْوَاشُ
من الرجال
الخفيفُ