الصفحه ١٠ : ) (ص ٩٣ من كتاب
البئر المذكور ط ١ ، الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر ، مصر ١٩٧٠).
فاطمأننّا إلى
قوله
الصفحه ١٩ : دافعا له لتأليف الكتاب ، كما أنّه
لا يمكن القول بأنّ أبا عبيد بدأ تأليف الغريب بعد سنة ٢١٠ ه وذلك
الصفحه ٣١ :
اللحَيَينِ [قوله
بين اللحيَيْن يعني بذلك ملتقاهما في وسط الذّقن من أسفله ، ومنه يقال : اشْتَجَرَ
الصفحه ٣٤ : ... إلى قوله : قال أبو عمرو تقشع فيه الشيب في رأسه قال
بدر بن عامر الهذلي».
(٤٥) ت ٢ : وقال.
(٤٦
الصفحه ٣٧ :
الحاشية مقحم في النص الأصلي : عن أبي عمر قال : قال أبو العباس هذا خلل في قوله
وهو يرابيع المتن إنما هو
الصفحه ٦٤ : وليس
بشديد البَيَاضِ. ومنه قول ابن مقبل : [طويل]
فَأَضْحَى لَهُ
جِلْبٌ بِأَكْنَافِ شِرْمَةٍ
الصفحه ٦٩ : في ز : «والصوت
وقد أصلقوا إصلاقا».
(٢٢) نقص في ت ٢ وز
من قوله : «يقال صلق ... إلى الضياء».
(٢٣
الصفحه ٧٠ : ز : الذّلق.
(٤) في ز : و.
(٥) زيادة من ت ٢ وز.
(٦) من قوله وأنشد
إلى نهاية البيت ساقط في ت ٢ وز. والبيت
الصفحه ٩٠ :
..........................
(١) سقطت في ت ٢ وز.
(٢) سقطت في ت ٢ وز.
(٣) في ز : قوله.
(٤) زيادة من ت ٢.
وسقطت : «قال أبو زيد هو
الصفحه ٩١ : مهموز](٤) الذي لا يلتفتُ إلى موعظةِ أحدٍ ولا يقبل قوله ، يقال :
رجل مَاسٌ خفيفٌ (٥) على مثال مالٍ
الصفحه ٩٩ : (٧)
وقوله مَشَتْ فَكَتَفَتْ (٨) أي حرّكت كتفيها (٩). والْهَمِيمُ
الدّبيبُ. والْهَدْجُ (١٠) المشيُ الرويدُ
الصفحه ١٠٧ : الكثير من النّاس وهو قول النّابغة (٢٩) [كامل]
[لَا أَعْرِفَنَّكَ عَارِضًا
لِرِمَاحِنَا](٣٠
الصفحه ١٣٢ : .
__________________
(١٩) زيادة من ز.
(٢٠) سقطت في ز :
الأحمر ينسب ، وعوّضت في الآخر بقوله : وهو قول الأحمر.
(٢١) في
الصفحه ١٤٠ : من ز.
(٤١) في ت ٢ :
المتربلة.
(٤٢) من قوله : و «الغيداء
... إلى تربلت» ساقط في ز.
الصفحه ١٤٢ : .
(٧) زيادة من ز.
(٨) ساقطة في ت ٢.
(٩) من قوله : «الجلعة
... إلى الحياء» ساقط في ز.
(١٠) في