الصفحه ١٧ : الوارد عند الأزهري والمشعري
بالعنوان الأوّل إذ لا فرق بين المصنّف والمؤلّف.
فالمتأكّد هو أنّ
أبا عبيد
الصفحه ٢٢ : جمادى الأوّل (كذا)
سنة أربع وثمانين وثلاثمائة رحم الله كاتبه وغفر له».
الصفحه ٣٣ : . حشره ابن سلام في الطبقة الأولى من فحول الإسلام. انظره في الأغاني مجلد ٢٣
/ ١٧٥ ـ ٢١٩ والشعر والشعرا
الصفحه ٣٥ : والمختلف ص
١٩٠.
(٥٠) هو علي بن
المبارك وقيل بن الحسن الأحمر صاحب الكسائي وأوّل من دوّن عنه. كان يؤدب
الصفحه ٤٠ : : (أَلَمْ
نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ).
ومنه قول الشاعر :
يريد أن يعربه فيعجمه
الصفحه ٤١ : ابن سلام من شعراء الطبقة
الأولى من فحول الإسلام. الأغاني ج ٨ / ٣ ـ ٨٩ والشعر والشعراء ج ١ / ٣٧٤ ـ ٣٨٠
الصفحه ٤٣ : مُلَهْزِمُهْ
قال (١٠٩) : ويقال له أوّل ما يظهر فيه الشيب : بَلَّعَ فيه الشَّيْبُ تَبْلِيعًا
الصفحه ٤٥ : النّاس إذا طرب» وهو معدود عند ابن سلام في
الطبقة الأولى من فحول الجاهلية. الأغاني ج ٩ / ١٠٤ ـ ١٢٥ والشعر
الصفحه ٥٩ : الثاني ، وقد سقطت من شطر البيت الأوّل كلمة هو جاء فيكون صدر البيت كالتالي
:
هوجاء موضع رحلها جر
الصفحه ٦٤ : شطر البيت
الأوّل في ت ٢ : والبيت في الديوان ص ٣٢.
(٥) في ت ٢ : حمرة
وبياض.
(٦) البيت في الديوان
الصفحه ٦٨ : في ت ١. وسيعتري النسخة ز نقص بدءا من المعقوفة الأولى الى قوله
: «والغرغرة صوت القدر أيضا».
(١٦) ذكر
الصفحه ١٠٧ : وقيل سمي نابغة لأنه بقي مدّة لا يقول الشعر ثم نبغ
فقاله. وقد عاش في أوائل القرن الأول قبل الهجرة. وتوفي
الصفحه ١١١ :
قَادِيَةٌ مِنَ الناس وهم
أوّل من يطرأ عليك ، وقد
قَدَتْ تَقْدِي قَدْيًا ، وأَتَتْنَا
طُحْمَةٌ من الناس
الصفحه ١٤٠ : : العنق في
ت ٢ ، وسقطت كلّ العبارة في ز.
(٣٦) سقطت : يصف رجلا
، في ز.
(٣٧) لا وجود لشطر
البيت الأوّل
الصفحه ١٨٦ : نبتٌ. والمَأْرُوطُ المدبوغ بالأَرْطَى. والجلد (١٠) أوّل ما يدبغ فهو
مَنِيئَةٌ مثال فعلية ، ثمّ
أَفِيقٌ