الصفحه ٢٥٧ : ت ٢ : وهو
قول ابن كلثوم. وعمرو هو الشاعر الجاهلي صاحب المعلّقة المشهورة.
(٧) البيت في شرح
المعلقات السبع
الصفحه ٢٩٤ : أخصلت خشيبته
أبيض مهو في متته ربد
(٦) سقط في ت ٢ وز شرح لفظة الرّبد
الصفحه ٣١٣ : ز.
(٤) البيت لصخر الغي
، وهو بالديوان ج ٢ / ٢٢٥ وفي شرح السكري ج ١ / ٢٦٦ كما يلي :
وخفض عليك القول
الصفحه ٢٩٦ : الأسنّةُ
يَزَنِيَّةً لأنّ أوّل من
عُملت له «ذو يزن» ، وهو من ملوك حمير. وأوّل من عمِل السِّيَاط «ذو أصبح
الصفحه ١٢٤ :
بَابُ أَسْمَاءِ أَوَّلِ (١) وَلَدِ الرَّجُلِ وَآخِرِهِمْ
قال (٢) الكسائي : هذا
بِكْرُ أبويه وهو
الصفحه ٥ : عدّة منها :
١) تحقيق مدوّنة
معجمية عربية من طراز فريد لأنها تعتبر أوَّلَ وثيقة وصلتنا من «الغريب
الصفحه ١٠ :
وما كنّا لنبطئ
كلّ هذا الإبطاء في نشر الجزء الأوّل من هذا المخطوط النادر القيّم على ما في
تحقيقه
الصفحه ١٤ :
بالأخبار عن المرحلة الأولى من حياة أبي عبيد التي قضاها بهراة قبل انتقاله إلى
بغداد ولا نعلم شيئا ذا بال عن
الصفحه ١٨ : ساهم فيه النسّاخ بدرجة أولى ثم بعض اللغويّين
الذين كثيرا ما كانوا يستشهدون بكتب أبي عبيد الثلاثة في
الصفحه ١٥٦ :
الْعَدَبَّسُ (٣٢). قال (٣٣) : الشَّوْذَرُ الإتْبُ ، والْعِلْقَةُ ثوبٌ صغيرٌ وهو أوّل ثوبٍ يتّخذ للصبيّ (٣٤
الصفحه ٣٢٧ : بَيْتِ نُوبٍ عَوَامِلِ(١)
[باب](١) الجَرَادِ
أبو عبيدة :
الجَرَادُ أوّل ما يكون (٢) سِرْوَةٌ
الصفحه ٩ : لا يخفى أوّل معجم عربّي في غريب
اللغة مرتّب بحسب الموضوعات والمسائل ، قضى أبو عبيد في تأليفه شطرا من
الصفحه ١١ : من الله على نشر الجزء الأوّل على أن نكمل الجزئين المتبقّيين من هذا المخطوط
النفيس في مستقبل قريب ـ إن
الصفحه ١٥ : خاصّة. وقد أجمع الدارسون قدامى
ومحدثين على صحّة عنواني الكتابين الأوّلين ، واختلفوا في عنوان الكتاب
الصفحه ١٦ : والصلاة على النبي وآله. في جمادى الأول (كذا) سنة أربع وثمانين
وثلاثمائة رحم الله كَاتِبَهُ وغفر له».
وجا