الصفحه ١٨ : الغريب فقالوا : غريب
القرآن وغريب الحديث وزادوا إليها غريبا ثالثا فقالوا : غريب المصنّف. إلّا أنّ
القرآن
الصفحه ١٩ : أنّ الكتاب لم يظهر إلّا هذه السنة وهو بمكّة لا بخراسان وبعث
بالغريب المصنف إلى ابن طاهر يكون قد بقي في
الصفحه ٨٩ : بالكسر ، قال : وأنشدنا في
المدح : [طويل]
ولي صاحب في العار هدك صاحبا
هو الجون إلا
الصفحه ٨٣ :
الأَطْمَارِ لَيْسَ لَهُ
إلَّا
الضَّرَاءَ وإلَّا صَيْدَهَا نَشَبُ (١٠)
[والضَّرْبُ
الصفحه ٩٧ : ]
أَرَانِي لَا
آتِيكَ إلَّا كَأنَّمَا
أَسَأْتُ
وَإلَّا أَنْتَ غَضْبَانُ تَأْتِلُ (١٨
الصفحه ١٦٣ : للمسك اللّطيمة إلّا أن تكون في العِيرِ](٢٦). والْحُصُ
الْوَرْسُ والأَهْضَامُ البَخُورُ واحدها
هَضْمَةٌ
الصفحه ٢٦٣ : النابغة (٢٢) : [طويل]
فَلَمْ يَبْقَ
إلَّا آلُ خَيْمٍ مُنَضَّدٌ
وَسُفْعٌ عَلَى
آسٍ
الصفحه ٣٣٨ : عيناك الا لتقدحي
بسهميك في أعشار مقتل
وفي الديوان : وما ذرقت عيناك الا
لتضربي
الصفحه ٣٥٨ : وَأقْعُدْ
كَريمًا نَاعِمَ البَالِ (٩٢)
غيره : الآلَاءُ النِّعَمُ ، قال النابغة : [بسيط
الصفحه ٣٩٣ : ولا
يكون إلا مع قلّة ، والدَّعْصُ
أقلّ منه. والدَّكْدَاكُ ما الْتَبَدَ منه بالأرض. أبو زيد : اللَّبَبُ
الصفحه ٧ : التعمّق
في أهدافه ومراميه المعجمية والثقافية. ولا يسعنا في هذا المضمار إلّا أن نشكر
محققه على إثرا
الصفحه ٣٢ :
إلَّا
لِعَيْنَيْكَ غُرُوبٌ تَجْرِي
الكسائي (٣٠) : الشُّصُوُّ من العين مثلُ الشُّخُوصِ يقال
الصفحه ٣٩ : ) كلّها إلَّا الأصابعُ واحدها فَصٌ. وقال الكسائي : سَئِفَتْ
يَدُهُ وسَعِفَتْ وهو التَّشَعُّثُ حول
الصفحه ٥٩ :
..........................
وهو في اللّسان ج ٥ / ٢٠٦. ولم يذكر في
الديوان الّا الشطر المذكور. الدّيوان الذيل مقطوعة ٢٠.
الصفحه ٦٣ : يذكر في ت ١ إلّا : جرذانها لم تحلّم. وفي ت ٢ : قردانها. والبيت في الديوان ص
١١٩.
(٢٢) في ت ٢ : ويروي