الصفحه ٢١٦ : الْمَحْضُ. الأصمعي : فإذا حَذَى اللّسانَ فهو قَارِصٌ. فإذا خَثَرَ فهو
الرَّائِبُ. وقد رَابَ يَرُوبُ ، فلا
الصفحه ٢٢٠ : ونسبه إلى
الأصمعي. اللّسان ج ٣ / ١١٩.
الصفحه ٢٢٢ : اللّبن إحْلَابَةٌ (٧) ، قال : والْمَاضِرُ(٨) من اللّبن الذي يَحْذِي اللّسان قبل أن يُدرك ، وقد مَضَر
الصفحه ٢٣٣ : .
(٦) سقط الفعل في ت ٢
وز.
(٧) قال هذا البيت ذو
الرّمة حسب ما جاء في اللّسان ج ٣ / ٢٠٣. وهو غير مثبت في
الصفحه ٢٣٦ : :
تسدّه.
(١٣) في ت ٢ وز :
وأنشدنا.
(١٤) جاء في اللّسان
ج ١٥ / ٩٠ أن هذا البيت لرؤبة بن العجاج قاله يصف
الصفحه ٢٣٧ : ) البيت كاملا هو
كما جاء في اللّسان ج ١ / ١٨٦.
علالتنا في كل يوم كريهة
بأسيافنا
الصفحه ٢٤٣ : اللّسان ج ٣ / ٣٦٦ منسوب إلى رجل من بين الحرماز.
(٣) سقطت في ز.
(٤) زيادة من ت ٢ وز.
(٥) من : «والشاد
الصفحه ٢٤٨ : زيادة من ت ٢ ، ولا نعلم من هو حاتم هذا. وقد رجعنا إلى اللّسان ج ٦ /
٣٥٠ فوجدنا ابن منظور ينسب البيت إلى
الصفحه ٢٥١ : .
(٣) البيت في اللّسان
ج ١٧ / ٢٦٢ وفي الديوان ص ٣٢٠ كما يلي :
وما قد وردت لوصل أروى
الصفحه ٢٥٢ : ٢ وقد زدناه من ز.
(٢) البيت في اللّسان
ج ١٣ / ٣٤٢ منسوب إلى الشماخ وغير مثبت في الدّيوان.
(٣) البيت
الصفحه ٢٥٧ : للمرة الثانية.
(٢) هو ذو الرّمة كما
ثبت في اللّسان ج ٢ / ٢٦٥.
(٣) البيت في
الدّيوان ص ٣١
الصفحه ٢٥٨ : ، والسُّكْرُكَةُ من شراب أهل اليمن ويقال : إنه يُعمل من الذّرة](١).
__________________
(٨) ذكر صاحب اللّسان
في
الصفحه ٢٦٥ : ) سقطت في ت ٢ وز.
(١٥) جاء في اللّسان
ج ٤ / ١٩٣ : «وسدّة المسجد الأعظم ما حوله من الرواق وسمّي إسماعيل
الصفحه ٢٦٦ : من ز.
والبيت في اللّسان ج ١ / ١١٠ منسوب أيضا إلى الفرزدق.
(٢٢) البيت في
الديوان ص ١٠٥.
الصفحه ٢٧١ : ت ٢.
(٢٢) أحد الشعراء
الهذليين الذين لم يجمع شعرهم على ما نعلم.
(٢٣) ذكر ابن منظور
البيت كاملا في اللسان