الصفحه ١٧٧ : ت ٢ وز.
(٢) في ت ٢ وز : هي
لبنة.
(٣) في ز : وأنشدنا.
(٤) ذكر صاحب اللّسان
هذا البيت ونسبه إلى قيس
الصفحه ٢١٢ : اللّسانِ في الفَمِ بعدَ الأكلِ كأنَّه
يتتبَّع بقيّةً من الطّعامِ (١٠) بين أَسْنَانِهِ والتَّمَطُّقُ
الصفحه ٢٤٧ :
__________________
(٦) زيادة من ت ٢ وز اللّتَيْنِ
ذكر فيهما البيت كاملاً ، وهو مذكور في اللّسان ج ٧ / ٤١٠ ومنسوب أيضا إلى أبي
الصفحه ٢٥٤ :
اخ قد ذوى كشحا وأب ليذهبا
ورواية الديوان مطابقة لرواية اللّسان ج
١ / ١٩٩.
(٤) سقطت اسم أبي
الصفحه ٢٦٧ : صاحب
اللّسان البيت كاملا ، ج ٦ / ٢٧٦ :
على طرق كنحور الظا
وتحب آرامهن الصروحا
الصفحه ٢٨٩ : كاملٍ وملتصقا بالكلام الذي سبقه ، وبالرجوع إلى اللّسان اهتدينا ، إلى
أنه بيت من الشعر ، وهو كالتالي
الصفحه ٣٣٠ : ت ٢ :
واحدتها.
(٩) زيادة من ز.
(١) زيادة من ز.
(٢) في ت ٢ : الحيات
ونعوتها.
(٣) البيت في اللّسان
ج ١٧
الصفحه ٣٣٨ : جاء في اللسان ج ٦ / ٢٤٩ وفي الديوان ص ٣٨ وهو حسب رواية اللسان على
النحو التالي :
وما ذرفت
الصفحه ٣٤٤ : من ت ٢ وز.
(٤) نسب ابن منظور في
اللسان ج ٢٠ / ٣٤ هذا البيت إلى الأعشى ، والبيت غير مثبت في ديوانه
الصفحه ٣٦٦ : ) لم نهتد إلى
معرفة قاله ، وهو في اللّسان ج ١٤ / ٣٦٥ غير منسوب.
(٥٦) لم نهتد إلى
معرفة قائله ، وهو
الصفحه ٣٦٧ : اللسان ج ١١ / ٢٣٦.
(٦٢) سقطت في ز.
(٦٣) في ز : نأى.
(٦٤) زيادة من ت ٢.
وقد ورد في ت ١ وز ما يلي
الصفحه ٦ : والجمهرة وتفاسير القرآن وشروح الحديث». وهو معتمد بالضرورة في لسان
العرب الذي ارتكز على مدوّنات خمس منها
الصفحه ٩ :
تصدير
الحمد لله الذي
علّمنا ما لم نكن نعلم ، وجعل لنا اللسان العربي خير ما به نتواصل ونتفاهم
الصفحه ٢٠ :
٣) جاء في معجم
الأدباء (١١) على لسان أبي عبيد ما نصّه :
«عملت كتاب غريب
المصنف في ثلاثين سنة
الصفحه ٣٣ : المرشق
وذكره ابن منظور في اللّسان ج ١١ / ٤٠٧
مع اختلاف :
ولقد يروع قلوبهن تكلمي