الصفحه ٣٦٨ : لأهْلِ
الشِّعْبِ إذْ يَأْسِرُونَنِي
ألَمْ
تَيْأَسُوا أنِّي ابْنُ فَارِسِ زَهْدَمِ
الصفحه ٣٧٤ : يذكر ابن سيده
هذا البيت في المخصّص رغم اعتماده كليّا على أبي عبيد في هذا الباب وفي غيره من
الأبواب
الصفحه ١٠ : يفعل لأسباب نجهلها إلى أن جاءت سنة ١٩٧٠ فنشر الدكتور عبد التواب نفسه
كتاب ابن الأعرابي المَوْسُومَ
الصفحه ١٤ : خراسان ومن أشهر الولاة في
العصر العباسي توفي سنة ٢٣٠ ه. ترجم له ابن خلكان في الوفيات ج ١ / ٢٦ وقال
الصفحه ١٥ :
الغريب المصنّف :
ذكر ابن النديم (٩) لأبي عبيد نيّفا وعشرين كتابا لا يزال أغلبها مخطوطا. لعلّ
الصفحه ٣٦ : في النص الأصلي وساقط في ت ١ وهو : «عن أبي عمر
الزاهد قال أخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي قال العرب تقول
الصفحه ٤٥ : النّاس إذا طرب» وهو معدود عند ابن سلام في
الطبقة الأولى من فحول الجاهلية. الأغاني ج ٩ / ١٠٤ ـ ١٢٥ والشعر
الصفحه ٥٩ : وضِبْرَاكٌ
وجَسْرٌ ، ومنه قيل للناقة
جَسْرَةٌ. وقال ابن مقبل :
[الكامل]
... مَوْضِعُ رَحْلِهَا جَسْرٌ
الصفحه ٦١ :
حَنْبَل. وقال : الزَّنَاءُ ـ ممدودٌ ـ القصير أيضًا. وقال ابن مقبل : [طويل]
وَتُولِجُ فِي
الصفحه ٦٤ : وليس
بشديد البَيَاضِ. ومنه قول ابن مقبل : [طويل]
فَأَضْحَى لَهُ
جِلْبٌ بِأَكْنَافِ شِرْمَةٍ
الصفحه ٦٩ :
الرَّجُلُ إذا وقع في الظلمة ، وأَضَاءَ إذا وقع في الضياءِ (٢٢). وقال لبيد / ١٢ و/ ابن ربيعة العامري (٢٣
الصفحه ٧٩ : في قومه ، شاعر خنذيذ» وهو عند ابن سلام في الطبقة الثالثة من فحول
الإسلام. انظره في الأغاني مجلد ١٣
الصفحه ٨٦ : .
(٤) في ز : وأنشد.
(٥) نسب ابن منظور
البيت إلى رُؤْبَهْ. اللّسان ج ٩ / ٣٥٥.
(٦) سقطت في ت ٢ وسقط
كلّ
الصفحه ٩٧ : المصدران في
ت ٢ وز.
(١٧) سقطت في ت ٢ وز.
(١٨) ذكر ابن منظور
هذا البيت في ج ١٣ / ٨ ونسبه إلى ثروان
الصفحه ١٠٧ : ء ص ٣٠٩ ـ ٣١٠ والمؤتلف والمختلف ص ٣٥.
(٢٨) زيادة من ز.
(٢٩) اسمه زياد وهو
ابن معاوية بن ضباب بن ذبيان