الصفحه ١٦٢ : والْمَرْدَقُوشُ هو أيضا (٣) / ٣٦ ظ / وقال أبو عبيد (٤) : الْعَبِيرُ عند أهلِ الجاهليّة الزعفرانُ. أبو عمرو
الصفحه ١٧٧ : سِلَاحِي عِنْدَ مَغْرِضِهَا
وَمِرْفَقٍ
كَرئَاسِ الصَّيْفِ إذْ شَسَفَا (١٦
الصفحه ١٨٣ : ء ج ١ / ١٧٦ ـ ١٧٧
وطبقات فحول الشعراء وهو عند ابن سلام في الطبقة الخامسة من فحول الجاهلية ج ١ /
١٤٤ و ١٤٧
الصفحه ١٩٢ :
أَدْبًا وقد قال (١٠) الفرّاء : النَّقِيعَةُ ما صنعه الرّجل عند قدومه من سَفَرٍ (١١) ، يقال منه
الصفحه ٢٠١ : وسيرد عند الحديث عن «الغليث».
(٢٩) في ت ٢ : لمنظور
الأسدي. وفي ز : لمنظور بن سفيان الأسدي. ولعلّه
الصفحه ٢٠٤ : هذا الباب في ت ١ عند الحديث عن اللّحم ولم يُخَصَّصْ له باب.
(١) ورد في ت ٢ وز :
باب السنام منفصلا عن
الصفحه ٢٢٧ : : «واسم أبي العالية الحسن بن مالك ، وأغلب الظن أنّه
كان معاصرا للأصمعي لأنه رثاه عند ما مات». يقول أبو
الصفحه ٢٦٧ : .
(٢٨) في ت ٢ :
وأنشدنا (فقط).
(٢٩) لم نهتد إلى
معرفة قائله. والبيت مجهول عند صاحب اللّسان.
(٣٠) في
الصفحه ٢٦٨ : في الهجاء غير قليل. وقد مات بالأهواز على ما هو مذكور
عند ابن قتيبة. انظره في الأغاني مجلد ٨ / ٦٩ ـ ٧٢
الصفحه ٢٨٣ : المُجْمَرُ هو
الْوَقَاحُ (٦) ، والمُفِجُ
المُقَبَّبُ وهو محمود [عند العرب](٧). والمَصْرُورُ
المُتَقَبِّضُ
الصفحه ٢٨٦ : الحَشْرَجَةُ عند الموت. وأمَّا الاهْتِزَامُ فإنَّه يكون من شيئين ، يقال لِلقِرْبَةِ إذا يبستْ
وتكسّرتْ
الصفحه ٢٩٣ : ت ٢ وز : عند
العرب.
الصفحه ٢٩٦ : (٩) : الخَطُّ. والرُّدَيْنِيُ
يُنْسَبُ إلى
امرأة يقال لها : رُدَيْنَةٌ تُباع عندها الرّماح. [أبو عمرو : صَدْقٌ
الصفحه ٣٠٣ : اللّسان ج ١٢ / ٩٦ وهو عند ابن منظور : الزماني
بزاي مشدّده عوضا عن الراء المشدّدة. وكذلك هو بالزاي : «ابن
الصفحه ٣٢٠ :
__________________
ـ إليه لأنّه شاعر
غزل. وهو عند ابن سلام في الطبقة السادسة من الإسلاميين. انظره في الأغاني ج / ٣٠٥
ـ ٣٥٥