الصفحه ٣٥١ : عمرو : الدَّخْلُ الداء يا هذا (٣٣). والمِخْلَبُ
المِنْجَلُ الذي
لا أسنان له.
النَّوْطُ الجُلَّةُ
الصفحه ٣٩٨ : فيما لا يعنيه.......................................... ٩٠
باب الشرير المسارع إلى ما لا ينبغى
الصفحه ٦ : ركيزتها الإنسان ، ولا يخضع إلى ترتيب ألفبائي أو صوتي ،
شأنه تنظيم مادة اللغة تنظيما آليا ، لأنهُ لا يَدّعي
الصفحه ١٧ : الوارد عند الأزهري والمشعري
بالعنوان الأوّل إذ لا فرق بين المصنّف والمؤلّف.
فالمتأكّد هو أنّ
أبا عبيد
الصفحه ٥٥ : الشراب وغيره. والْبَرَجُ
أن يكون بياض
العين مُحْدِقًا بالسواد كلّه لا يغيب من سوادها شيء. قال أبو عمرو
الصفحه ٦٨ : والتَّغَطْمُطُ والأَزْمَلُ كلّها أصوات مع بَحَحٍ (١٩).
__________________
(١٣) في ز : الكلام
الخفي لا يبيّن
الصفحه ٨٥ :
عن أبي عمرو : الْكِفْلُ الذي لا يثبت على الخيل وهم الأَكْفَالُ
(٢٠). والزُّمَّحُ
الضعيفُ والعنيفُ
الصفحه ٨٦ : .
الْمَائِقُ الْمَسْلُوسُ الذاهبُ العقلِ. أبو زيد : الْمَأْفُوكُ
والْمَأْفُونُ جميعا / ١٦ ظ / الذي لا زَوْرَ له
الصفحه ٨٨ :
مرّة الهذلي. والبيت في اللّسان منسوب إلى بي خراش لا إلى عروة ج ٢ / ٢٤٩ وكذلك في
كتاب شرح أشعار الهذليين
الصفحه ٩٠ : وَأَبِيكَ طَيْفُ جُنُونِ (١٠)
بَابُ الشَّرَهِ وَدُخُولِ الإنْسَانِ فِيمَا لا يَعْنِيهِ
قال (١) أبو عبيدة
الصفحه ٩٢ : خبيثًا قيل هو عِرْنَةٌ لا يطاق. قال (١٩) أبو زيد : رجل نِئْطِلٌ
وعُضْلَةٌ وهو الدَّاهِي (٢٠). وقال (٢١
الصفحه ١٠٤ : ءٍ وأنشد (٧) : [بسيط]
إنْ لَا تَدَعْ
هَزَرَاتٍ لَسْتَ تَارِكَهَا
تُخْلَعْ
ثِيَابُكَ
الصفحه ١٠٧ : الكثير من النّاس وهو قول النّابغة (٢٩) [كامل]
[لَا أَعْرِفَنَّكَ عَارِضًا
لِرِمَاحِنَا](٣٠
الصفحه ١٥١ : (٦) الأموي : امرأة
عِنِّينَةٌ وهي [التي](٧) لا تريد الرّجالَ. وضَيْفَةٌ وغُمْرَةٌ (٨) من الرّجال
الصفحه ١٧١ : من الشعر لا علاقة له بما ذُكِرَ ويبدو أنّه تابع للباب السابق لأن فيه ذكرًا
للقطر ، والبيت هو