الصفحه ٢٣٥ : المِدَّةُ ، فأمّا
الصَّدِيدُ فهو الذي كأنّه
مَاءٌ وفيه شُكْلَةٌ. ويقال : خَرَجَ (٦) غَثِيثَةُ الجُرْحِ وهي
الصفحه ٢٧٠ :
التي في مؤخّر
البيت واحدتها
مخالِفَةٌ. أبو زيد : الظَّهَرَةُ ما في البيت من المتاع والثياب
الصفحه ٢٧٢ : ] (٢) والمَجَبَّةَ معناه كلّه في وسط (٣) الطريق ومعظمِه ومنهجِه (٤). وكذلك مَلْكُ
الطّريق (٥). ودَرَرُ الطريق (٦) أي
الصفحه ٣٤٣ :
[كامل]
فِي مَوْطِنٍ
ذَرِبِ الشَّبَا وكَأنَّمَا
فِيهِ
الرِّجَالُ عَلَى
الصفحه ٣٤٥ :
وأنْهَدْتُهُ وأقْرَبْتُهُ. أبو زيد : في الإناءِ
جِمامُهُ وطِفَافُهُ / ٩١ ظ / وجَمَمُهُ
وطَفَفُهُ
الصفحه ٣٧٧ : وانحدر عن غِلظ الجبل. قال أبو عمرو : والوَقَعُ
المكان المرتفع
دون الجبل (٣). أبو عمرو : في الخَيْفِ مثله
الصفحه ٧ :
٦) الحاجة إلى
مفردات هذا المعجم في وضع المصطلحات الحديثة في ميادين شتى فهو يمثل «ذاكرة
تاريخية
الصفحه ٣٧ : ) : عُفْجٌ
قال الهرمثي (٧٠) : فراجعت أبا عبيدة في ذلك فقال : كُلٍّ يقال في هذا ، وهو
مِثْلُ شِبْهٍ وشَبَهٍ
الصفحه ٣٩ : بَدْءٌ ، وتقديره بَدْعٌ وجمعه بُدُوءٌ على فُعُولٍ. وقال أبو زيد : الفُصُوصُ المَفَاصِلُ في العظام (٨٣
الصفحه ٤٩ :
حَوَالِبُ
أسْهَرَيْهِ (٦٠) بِالذَّنِينِ
__________________
(٤٨) في ز : أبو
عمرو.
(٤٩) في
الصفحه ٥٥ : : وَالْحَوَرُ أن تسودَّ العينُ كلُّها مثلُ الظّباء والبقر. وقال (٣٠) الأصمعي : لا أدري (٣١) ما
الْحُورُ في العين
الصفحه ٧٦ : ءُ الْخُلُقِ وقد (٢) شَرِسَ
شَرَسًا. والْمَسِيكُ الْبَخِيلُ وفيه مَسَاكَةٌ ومَسَاكٌ. قال (٣) الأموي
الصفحه ٩٢ : ) هذا في الكلام أيضا. إذا كان يُخَلِّطُ في كلامه يقال (٢٥) إنّه لذو
غَذَامِيرَ [قال لبيد بن ربيعة
الصفحه ٩٧ : يقارب خطوَهُ
في غضب ، يقال : قد (١٧) أَتَلَ
يَأْتِلُ ومثله أتَنَ
يَأْتِنُ وأنشدنا : [طويل
الصفحه ١١١ :
الرَّجل رَهْطُهُ
الأَدْنُونَ وفَصِيلَتُهُ ونحو ذلك (٦) وكذلك (٧) عِتْرتُهُ
والْحَيُ يقال في ذلك