الصفحه ١٩ :
هذه إلى أن أعود
إليك. فألّف أبو عبيد غريب المصنّف إلى أن عاد طاهر ابن الحسين من خراسان».
يوهم
الصفحه ٧٢ : ٢ :
الخلخلانية وهو خطأ من النساخ. وقد ورد بعد اللخلخانية في النسخة ز ما يلي :
الموارعة المناطقة قال وهو قول حسان
الصفحه ٧٨ : :
العشوزن. (بنون مكان الباء).
(٦) في ز : وأنشد. وفي
اللّسان ج ٢ / ٩٩ :
قد حسها الليل بعصلبي
الصفحه ١٥٥ : .
(١٥) جاء في ز بعد
العجيزة الكلام التالي : «قال أبو الحسين : الذي أحفظ العُظمة».
(١٦) سقطت في
الصفحه ١٤ :
نشأ أبو عبيد في
هراة وبها تعلم (٤) إلى أن بلغ سن العشرين ، فدعاه حبّه للعلم وشغفه بالمعرفة
إلى
الصفحه ٢٤٢ : )
والْمُقَدِّيُ ضربٌ منه (١٥).
__________________
(٩) سقطت في ت ٢ وز.
(١٠) في ز : الناجود.
(١١) هو حسان بن
الصفحه ٣٥٨ : ، قال حسّان : [بسيط]
مَا يَقْسِمِ
اللهُ أقْبَلْ غَيْرَ مُبْتَئِسٍ
مِنْهُ
الصفحه ٦٨ :
يبيّن (١٣). والتَّجَمْجُمُ
مثله. [أبو عمرو :
والْمُوَارَعَةُ بالراء الْمُنَاطَقَةُ وهو قول حسّان
الصفحه ٢٦٤ : الحوضِ أو الخِبَاءِ (٣٠). قال ذو الرّمة يصف الظَّلِيمَ : [طويل]
دَفَعْنَاهُ
عَنْ بِيضٍ حِسَانٍ
الصفحه ١٨ : منه فيما بعد الغريب الحوشي ويصنع منه كتابا ثانيا بعنوان غريب المصنّف.
ولعلّ هذا الخلط في العناوين قد
الصفحه ٢٤٧ :
__________________
(٦) زيادة من ت ٢ وز اللّتَيْنِ
ذكر فيهما البيت كاملاً ، وهو مذكور في اللّسان ج ٧ / ٤١٠ ومنسوب أيضا إلى أبي
الصفحه ٥٩ :
[والسَّهْوَقُ](١٤) والشَّغَامِيمُ الطِّوَالُ الْحِسَانُ والواحد شُغْمُومٌ [والْعَمَرَّدُ الطّويلُ
الصفحه ٤٧ :
في يَدَيْهِ ، فإن
كان في رجليه فهو
أَفْحَجُ / ٥ ظ / غيره (١٥) : الْحَفَلّجُ
الأَفْحَجُ. وقال (١٦
الصفحه ١٥٦ : لا كمّين له (٢٩). وقال غيره : في الْخَيْعَلِ
(٣٠) يُخاط أحد شقّيه. و (٣١) النَّصِيفُ
الْخِمَارُ
الصفحه ٧١ :
أَهْوَابٌ
، والْمُتَبَكِّلُ المختلط في كلامه [وقالوا : المختلط](١٤) وهو
التَّبَكُّلُ. وقال (١٥