الصفحه ١٨٤ : بَايِعُ (٩)
اللَّطيمَةُ سوقٌ يُباع فيها المسك (١٠). الأصمعي [وأبو عبيدة](١١) : المِبْنَاةُ
الصفحه ١٨٨ : ، والنَّدَبُ
الأَثَرُ ، وكذلك العَاذِرُ ، قال ابن أحمر :
__________________
(١) في ت ٢ وز هو آخر
باب قبل
الصفحه ١٩١ :
و/. والّذي يصنع عند البناء يبنيه (٤) الرّجل في داره الْوَكِيرَةَ
(٥) ، وقد
وَكّرْتُ تَوْكِيرًا ، وما صُنع عند
الصفحه ١٩٣ : الأول
في ت ٢ كما يلي :
ليس بأسفي ولا فنى ولا سفل
الصفحه ٢١٧ :
__________________
(١٢) في ت ٢ وز : ومن
لك بالخاثر.
(١٣) في ت ٢ وز : قبل
إدراكه.
(١٤) سقطت في ت ٢ وز
وكذلك البيت ساقط
الصفحه ٢٢٦ : : تَغَفَّقْتُ الشراب تَغَفُّقًا شربته. الأموي : اقْتَمَعْتُ
ماءً (٢٥) في السّقاء شربته كلّه وأخذته. غيره
الصفحه ٢٥٩ : (٤) الْقَيْءُ بعضه بعضا قيل : أَعْنَدَ في قَيْئِهِ إعْنَادًا ، وانْثَعَ
انْثِعَاعًا إذا لم ينقطع ،
وقد ثَعَ
الصفحه ٢٨٩ :
حَاوَلْتُمَا بِقِيَادِ خَيْلٍ
يَصُونُ
الوَرْدَ فِيهَا وَالْكُمَيْتُ
الصفحه ٢٩٠ : على فُعولٍ في
كلامهم (٩). والقِرْوَاحُ
البَارزُ ليس (١٠) يستره من السماء شيء. والكَافِلُ
الذي لا يأكل
الصفحه ٣٠٢ : هو المُدَوَّرُ الْمُدَمْلَكُ لا عَرْضَ له وجمعها سُرًى. أبو عمر
المِرْمَاةُ مثل السِّرْوَةِ
في
الصفحه ٣٢٠ : الأصمعي :
إنّما سمّي تَنَوُّطًا لأنّه يُدَلِّي خيوطا من شجرة ثمّ يُفرّخ فيها. وقال أبو
زيد نحو قول الأصمعي
الصفحه ٣٢٢ : يصف
الصقر : [متقارب]
يُسَافِعُ
رَرْقَاءَ غَوْرِيَّةً
لِيُدْرِكَهَا
فِي حَمَامٍ
الصفحه ٣٣١ :
والشّجاع نوعٌ منها. والأسود العظيم وفيه سواد ؛ وإنّما قيل له : أسود سَالِخٌ لأنّه يسلخ جلده في كلّ عامٍ
الصفحه ٣٣٣ : الله أَنْزَلَ مُزْنَةً
وَغُفْرَ
الظِّبَاءِ فِي الْكِنَاسِ تَقَمَّعُ
الصفحه ٣٣٩ :
/ ٨٩ ظ / [بَابُ](١) أسْمَاءِ مَا في القُدُورِ (٢) من الأداةِ وغيرها
الأصمعي والفرا