الصفحه ٣٢٦ : ءُ المُتَعَقِّفَةُ المنقار (٨). والفَتْخَاءُ الليّنة الجناح في الطيران.
صغارُ الطّيرِ والهَوَامِ (١)
سمعتُ
الصفحه ٣٦٠ : . حَضْرَمَ في كلامه حَضْرَمَةً إذا لَحَنَ وخالف الإعراب. أبو عمرو : اسْتَنَعْتُ القوم اسْتِنَاعَةً إذا
الصفحه ٣٧٤ :
مَلَقَةٌ وهي الصُّفُوحُ
اللَّيِّنَةُ المتزلّقة منه. والمِنْقَلُ
(١٠) الطريق في الجبل ، والأجْذَالُ
ما برز
الصفحه ١٧ :
استصحابك شفقا عليك فأنفقْ هذا إلى أنْ أعود إليك فألّف أبو عبيد غريب المصنّف».
وقال ياقوت في «معجم
الأدبا
الصفحه ٦٥ :
، والأَزْمَلُ والصوت (١١). عن (١٢) أبي عمرو : الْكَرْكَرَةُ صوت يردّده في جوفه والنَّحِيحُ
مثله. والرِّكْزُ
الصفحه ٩٥ : (٣) في اللّصوصية. غيره : الطَّاطُ الشديد الخصومة. الفراء : رجل ذِمْرٌ وذِمِرٌّ وذَمِيرٌ (٤) وذَمِرٌ وهو
الصفحه ١٢٩ :
بَابُ النَّسَبِ فِي الْممَالِيكِ
قال (١) الأموي : الْهَجِينُ
الذي وَلَدَتْهُ
أَمَةٌ ، فإن ولدته
الصفحه ١٤٠ : ) الكثيرة اللّحم وقد
تَرَبَّلَتْ (٤٢).
__________________
(٣٤) سقطت في ز ، وفي
ت ٢ : و.
(٣٥) سقطت
الصفحه ١٥٠ : ).
__________________
(٨) سقطت في ت ٢ وز.
(٩) في ت ٢ وز : هي.
(١٠) في حاشية ت ٢
كلام على الشهبرة ننقله كما يلي : «الشهبرة
الصفحه ١٧٠ : فِي
سَرَقِ الْفِرْندِ وقَزِّهِ
يَسْحَبْنَ مِنْ
هُدَّابِهِ أَذْيَالا (٣٨)
وقال
الصفحه ١٨٧ :
واحدها قِطٌّ وقوله يَأْفِقُ أي يُفْضِلُ (١٨) [يقال فرس آفِقٌ
يَفْضُلُ الخيل في العدوّ والأنثى
الصفحه ٢٠١ : )
تَمَذَّحَتْ
انْتَفَخَتْ (٣٢).
__________________
ـ يا رينا لا
تبقين عاصيه
في كل يوم
الصفحه ٢٠٨ :
وقال (١١) أبو زيد : فإن (١٢) كان في الطّعام حَصًى فوقع بين أضراسِ الآكل قال (١٣) : قَضَضْتُ
مِنه
الصفحه ٢١٠ : (٧)
__________________
(٨) زيادة من ت ٢ : وأبو
العباس هو الأصمعي.
(٩) الكلام الوارد
بين معقفين وارد في ت ٢ وز إلى حدّ قوله
الصفحه ٢١٤ : لَمْجًا فِي النَّدَى
مِنْ مَرَابِيعَ
رِيَاضٍ وَرِجَلْ (٢٤)
ويَئِفَ يَيْأَفُ (٢٥