الصفحه ٢٧٧ : كُدُونٌ / ٦٨ ظ /. أبو زيد : الظّعِينةُ جمعها
ظَعَائِنُ وظُعُنٌ ثمَ أَظْعَانٌ
وهي الهَوَادِجُ (٧) كان فيها
الصفحه ٣٢٧ :
طويل]
إذَا لَسَعَتْهُ
النَّحْلُ لَمْ يَرْجُ لَسْعَهَا
وَحَالَفَهَا
فِي
الصفحه ٣٤٧ : كانوا يَتَغَوَّطُونَ في البستان ، فيقولون (٨) ذهبت إلى الْحَشِ
وجمعه (٩) حِشَّانٌ
وحِشَاشٌ (١٠) ومنه
الصفحه ٣٦٥ : [في الثوب](٤٨) ، قال ذو الرمّة في ذلك (٤٩) : [وافر]
تُبَيِّنُ
نِسْبَةُ الْمَرْئِيِّ لُؤْمًا
الصفحه ٣٦٦ :
الشَّاءِ إلّا
الجَزَرُ (٥١).
الرَّبَذُ العُهُونُ التي
تُعلَّقُ في أعناق الإبل ، واحدتها
رَبَذَةٌ
الصفحه ٣٧٣ :
كِتَابُ الجِبَالِ (١)
بابُ (٢) الجِبَالِ وَمَا فِيهَا
قال أبو عبيد (٣) : سمعت الأصمعي يقول
الصفحه ٣٨٤ : الضَّوْجُ مثله. أبو عمرو : مثل ذلك. الأصمعي : الصُّوحُ حَائِطُهُ وهما
صُوحَانِ. أبو زياد
الأعرابي في
الصفحه ٣٨٧ :
بَابُ الفَلَوَاتِ والفَيَافِي
الأصمعي : الأرض اليَهْمَاءُ التي لا يُهتدى فيها الطّريق
الصفحه ٥٠ : ) : وَالْجَرَنْفَشُ
العظيم. أبو زيد :
الأَمْثَنُ الذي لا يَسْتَمْسِكُ بَوْلَهُ في مَثَانَتِهِ والمرأة مَثْنا
الصفحه ٧٤ : الغاية في العلم وغيره من أبواب الخير (١٧) ، وقد
أَفَقَ يَأْفِقُ. والْبَدْءُ السيِّدُ قال أوس بن مغراء (١٨
الصفحه ٨٣ :
__________________
(٧) في ت ٢ : الرّبد.
(بالدال).
(٨) في ت ٢ : الحديد
الفؤاد الفصيح. والعبارة ساقطة كلها في ز.
(٩) في
الصفحه ٩٠ : : يقال (٢) رجل مِعَنٌ
مِتْيَحٌ وهو الذي يعرض في
كلّ شيء ويدخل فيما لا يعنيه. قال : وهو تفسير قولهم
الصفحه ١٠٢ :
بَابُ السُّرْعَةِ والْخِفَّةِ في الْمَشْيِ (١)
قال (٢) الأموي : الْوَشْوَاشُ
من الرجال
الخفيفُ
الصفحه ١٠٤ : : حَظِظْتُ في الأمر
أَحَظُّ حَظًّا وجمع الْحَظِّ أَحَظُّ وحُظُوظٌ وحِظَاءٌ وليس هو (٥) على القياس
الصفحه ١٠٨ :
__________________
(*) في ت ٢ زيادة
في الأصل كالتالي :
«تمّ الباب : حاشية قال أبو عمرو بن
العلاء الأسماء المنقوصة مثل