الصفحه ١٤ :
نشأ أبو عبيد في
هراة وبها تعلم (٤) إلى أن بلغ سن العشرين ، فدعاه حبّه للعلم وشغفه بالمعرفة
إلى
الصفحه ٣٧ : ) : عُفْجٌ
قال الهرمثي (٧٠) : فراجعت أبا عبيدة في ذلك فقال : كُلٍّ يقال في هذا ، وهو
مِثْلُ شِبْهٍ وشَبَهٍ
الصفحه ٣٩ : بَدْءٌ ، وتقديره بَدْعٌ وجمعه بُدُوءٌ على فُعُولٍ. وقال أبو زيد : الفُصُوصُ المَفَاصِلُ في العظام (٨٣
الصفحه ٤٩ :
حَوَالِبُ
أسْهَرَيْهِ (٦٠) بِالذَّنِينِ
__________________
(٤٨) في ز : أبو
عمرو.
(٤٩) في
الصفحه ٥٥ : : وَالْحَوَرُ أن تسودَّ العينُ كلُّها مثلُ الظّباء والبقر. وقال (٣٠) الأصمعي : لا أدري (٣١) ما
الْحُورُ في العين
الصفحه ٧٦ : ءُ الْخُلُقِ وقد (٢) شَرِسَ
شَرَسًا. والْمَسِيكُ الْبَخِيلُ وفيه مَسَاكَةٌ ومَسَاكٌ. قال (٣) الأموي
الصفحه ٩٢ : ) هذا في الكلام أيضا. إذا كان يُخَلِّطُ في كلامه يقال (٢٥) إنّه لذو
غَذَامِيرَ [قال لبيد بن ربيعة
الصفحه ٩٧ : يقارب خطوَهُ
في غضب ، يقال : قد (١٧) أَتَلَ
يَأْتِلُ ومثله أتَنَ
يَأْتِنُ وأنشدنا : [طويل
الصفحه ١١١ :
الرَّجل رَهْطُهُ
الأَدْنُونَ وفَصِيلَتُهُ ونحو ذلك (٦) وكذلك (٧) عِتْرتُهُ
والْحَيُ يقال في ذلك
الصفحه ١١٩ : ذَكَّى
الرجلُ [فهو مُذَكٍ وكذلك بَدَّنَ]
(١٧). والأَشُدُّ
__________________
(١) سقطت في
الصفحه ١٢٠ :
جمعٌ ، وقال (١٨) أبو عبيد : وواحدها (١٩) شَدٌّ في القياس ولم أسمع لها (٢٠) بواحد (٢١) ، قال ابْنُ
الصفحه ١٢٥ :
الكسائي : فإذا
كان أَقْعَدَهُمْ في النّسب قيل : هو
كُبْرُ قومه وإكْبِرَّةُ قومه (١٢) مثال (١٣
الصفحه ١٣٢ : .
__________________
(١٩) زيادة من ز.
(٢٠) سقطت في ز :
الأحمر ينسب ، وعوّضت في الآخر بقوله : وهو قول الأحمر.
(٢١) في
الصفحه ١٣٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (١)
كتابُ النِّسَاءِ (٢)
بَابُ النِّسَاءِ فِي
الصفحه ١٣٩ : التي كأنّ الماءَ يجرِي في وَجْهِهَا ، والْبَرَهْرَهَةُ التي كأنّها تَرْعُدُ من الرّطوبة. أبو زيد (٢٨