الصفحه ١٥٨ : أو الفضّة (٧). والْحَبْلَةُ حُلِيٌّ كان يجعل في القلائد في الجاهليّة ، والسَّلْسُ خَيْطٌ يُنْظَمُ فيه
الصفحه ١٧٦ :
فتكون فيه فُرْجَةٌ ، قال : وهو عند الفقهاء مثلُ ما (٦) وصفنا من الإضْطِبَاعِ إلَّا أنّه في ثوب واحدٍ
الصفحه ١٩٨ : تَمْلِيحًا وزَعَقْتُهَا / ٤٦
و/ زَعْقَا. فإذا جعلتَ فيها (٥) التَّوَابلَ فَحَّيْتُ
القدرَ وتَوْبَلْتُهَا
الصفحه ١٩٩ : وَيُخْلَطُ
قال (٢) أبو عمرو : الضَّبِيبَةُ سَمَنٌ وَرُبٌ (٣) يُجعل للصبّي في الْعَكَّةِ يطعمه (٤) يقال له
الصفحه ٢١٢ : ظ / إذا لَعَقْتُهُ. والتَّمَطُّقُ (٩) والتَّلَمُّظُ التّذوّقُ ، وقد يقال في التَّلَمُّظِ : إنه تحريكُ
الصفحه ٢١٩ : أخذ حليب فأنقع فيه تمر بَرْنِيٌّ فهو كُدَيْدَاءُ / ٥١
ظ / الفرّاء (٢٩) : يُقال للّبن إنّه لَسَهْمَجٌ
الصفحه ٢٣٢ : والجَدَرِيُ
، والحَصْبَةُ والحَصَبَةُ. العَدَبَّسُ الكِنَانِيُ (٨) : الخُرَدَةُ
(٩) داء يأخذ في مستدقّ الظهر
الصفحه ٢٣٥ : المِدَّةُ ، فأمّا
الصَّدِيدُ فهو الذي كأنّه
مَاءٌ وفيه شُكْلَةٌ. ويقال : خَرَجَ (٦) غَثِيثَةُ الجُرْحِ وهي
الصفحه ٢٧٠ :
التي في مؤخّر
البيت واحدتها
مخالِفَةٌ. أبو زيد : الظَّهَرَةُ ما في البيت من المتاع والثياب
الصفحه ٢٧٢ : ] (٢) والمَجَبَّةَ معناه كلّه في وسط (٣) الطريق ومعظمِه ومنهجِه (٤). وكذلك مَلْكُ
الطّريق (٥). ودَرَرُ الطريق (٦) أي
الصفحه ٣٤٣ :
[كامل]
فِي مَوْطِنٍ
ذَرِبِ الشَّبَا وكَأنَّمَا
فِيهِ
الرِّجَالُ عَلَى
الصفحه ٣٤٥ :
وأنْهَدْتُهُ وأقْرَبْتُهُ. أبو زيد : في الإناءِ
جِمامُهُ وطِفَافُهُ / ٩١ ظ / وجَمَمُهُ
وطَفَفُهُ
الصفحه ٣٥٥ : ]
لَوْ كَانَ فِي
أمْلَاكِنَا أحَدٌ
يَعْصِرُ فِينَا
كَالَّذِي تَعْصِر (٧٢)
وقال
الصفحه ٣٧٧ : وانحدر عن غِلظ الجبل. قال أبو عمرو : والوَقَعُ
المكان المرتفع
دون الجبل (٣). أبو عمرو : في الخَيْفِ مثله
الصفحه ٧ :
٦) الحاجة إلى
مفردات هذا المعجم في وضع المصطلحات الحديثة في ميادين شتى فهو يمثل «ذاكرة
تاريخية