الصفحه ٩٩ : تَذَعْلُبًا وهما انطلاق في استخفاء. [الأصمعي](١) : والتَّفَيُّدُ التّبختر ، يقال : تَفَيَّدَ وهو رجل فَيَّادٌ
الصفحه ١١٨ :
بَابُ الأَسْنَانِ وَزِيَادَةِ النَّاسِ فِيهَا
قال (١) أبو زيد : يقال (٢) : وَذَّمْتُ
على
الصفحه ١٣٦ : نحوها وأنشدنا [لعمر بن أبي ربيعة](١٤) : [مجزوء الرجز]
فِيهَا ثَلَاثٌ
كَالدُّمَى
الصفحه ١٤٦ : و/ لِلْعِدَّةِ والْحَادُّ أَجْوَدُ (١١). أبو زيد (١٢) : الْعَانِسُ
الَّتِي تُعَجِّزُ
في بيت أبويها لا تتزوّج وقد
الصفحه ١٤٧ : زوج لها (٢٣). والْعَوَانُ
التي قد (٢٤) كان لها زوج ، ومنه قيل : حَرْبٌ عَوَانٌ أي قد (٢٥) قُوتِلَ فيها
الصفحه ١٤٩ : الْفَاجِرَةُ. وكذلك (٦) الْبَغِيُ
والْعَاهِرَةُ (١٧)
__________________
(١٨) في ت ٢ : غيره :
والوحمى.
(١٩
الصفحه ١٦٣ : : (٢٠) [للعجير السلولي](٢١) : [طويل]
إذَا مَا مَشَتْ
نَادَى بِمَا فِي ثِيَابِهَا
الصفحه ١٧٥ : خَيْعَلِ
والمُنْهِجُ الذي قد أسرع فيه البِلَى ، يقال : قد أنْهَجَ الثوب (١٧) ، والهِدْمُ
الخَلَقُ
الصفحه ١٩٤ : (٩) من الجمر. وقال (١٠) أبو عمرو : فإن أدخلته ولم تبالغ في نضجه قيل : ضَهَّبْتُهُ فهو
مُضَهَّبٌ. أبو زيد
الصفحه ٢١٣ :
مفتوحٌ النَّوَى ،
وليس هو من هذا (١٢). الأصمعي : في الْعَجَمِ
أنّه النَّوَى
مثله ، قال : وواحدتها (١٣
الصفحه ٢٢٢ : الإبل. أبو عمرو : الْغُبْرُ بقية اللّبن في الضّرع ، وجمعه أَغْبَارٌ. وقال (٥) أبو زيد : الإحْلَابَةُ أن
الصفحه ٢٢٤ :
اختلط اللّبن
بالزّبد قيل ارْتَجَنَ. وقال (٥) الأموي : يقال (٦) قَرَدْتُ
في السّقاء قَرْدًا جمعت
الصفحه ٢٢٥ : منه وهو في ذلك لا يروى ، قال : سَفِفْتُ الماء
أَسِفُّهُ سَفًّا ، وَسَفِتُّهُ
أَسْفَتُهُ سَفْتًا ، / ٥٣
الصفحه ٢٤٨ :
وسلم فعرض عليه الإسلام فقال : إني لأعلم أنّ الذي تأمرني به خير ممّا تأمرني به
نفسي وفيها بقيّة من ذاك
الصفحه ٢٦٣ : قول ذي الرّمة :
__________________
(١٧) في حاشية ت ٢ ما
يلي :
فمَاسَ دلالاً وابتهاجاً وقال