الصفحه ٢٣٦ : ». انظر شرح أشعار الهذليين ج ٣ / ١٢٤٩ ـ ١٢٨٥
والبيت فيه مثبت في الصفحة ١٢٧٩ وديوان الهذليين ص ٣٢ والشعر
الصفحه ٣١ :
اللحَيَينِ [قوله
بين اللحيَيْن يعني بذلك ملتقاهما في وسط الذّقن من أسفله ، ومنه يقال : اشْتَجَرَ
الصفحه ١٧٢ : ء المهملة) والبيت في ديوان الهذليين ج ٣ / ٦ وفي شرح أشعار
الهذليين ج ١ / ٤٥١ وفي اللّسان ج ٣ / ٣٠٣
الصفحه ٢٩٤ : أخصلت خشيبته
أبيض مهو في متته ربد
(٦) سقط في ت ٢ وز شرح لفظة الرّبد
الصفحه ٨٤ :
وَمَا أنَا مِنْ
سَيْبِ الإلَاهِ بِيَائِسِ
الأموي : في الجُبَّأ مثله. قال (١٠) وكذلك
الصفحه ٨٥ : ) الضعيف ، والضُّغْبُوسُ الضعيفُ والضَّغَابِيسُ
شبه صغار
القِثَّاءِ يُؤْكَلُ شُبِّهَ الرجل بها (٢٣) وجاء في
الصفحه ١٦٩ : ءُ السّحابُ الأسود. والحَمَلُ النجم (٢٩) الذي يكون به المطر. والأَسْوَلُ الذي في أسفله
اسْتِرْخَاءٌ ، يقال
الصفحه ٢١٠ : انظره في
ديوان الهذليين ج ١ / ١٥٦ وشرح أشعار الهذليين ج ٢ / ٨٣٨.
(٤) ضَرْبُ البيت في
ت ١ : «نشروها
الصفحه ٤٤ :
الحليس وهو جاهلي معروف بكنيته. وقد كان شاعرا مجيدا ولكنّه مقلّ. انظره في خزانة
الأدب ج ٣ / ٤٧٣ وشرح أشعار
الصفحه ٣١٣ : (٤)
ومنه قيل : طَحَا به قلبه أي ذهب به في كلّ شيء. أبو زيد : ضربَه فَقَحْزَنَهُ وجَحْدَلَهُ
إذا صرعه
الصفحه ١١٤ : كُنَّا لأُمِّكَ مَقْتَوِينَا (٢)
__________________
(٩) سقط شطر البيت
الأول في ت ٢.
(١٠) زيادة من
الصفحه ٤٧ :
في يَدَيْهِ ، فإن
كان في رجليه فهو
أَفْحَجُ / ٥ ظ / غيره (١٥) : الْحَفَلّجُ
الأَفْحَجُ. وقال (١٦
الصفحه ١٥٦ : لا كمّين له (٢٩). وقال غيره : في الْخَيْعَلِ
(٣٠) يُخاط أحد شقّيه. و (٣١) النَّصِيفُ
الْخِمَارُ
الصفحه ٧١ :
أَهْوَابٌ
، والْمُتَبَكِّلُ المختلط في كلامه [وقالوا : المختلط](١٤) وهو
التَّبَكُّلُ. وقال (١٥
الصفحه ١٤١ :
/ ٣٠ ظ / بَابُ (١) نُعُوتِ النِّسَاءِ فِي أَخْلَاقِهِنَّ وَمَا يُسْتَحَبُّ
مِنْهَا (٢)
قال أبو