الصفحه ٣٣١ :
والشّجاع نوعٌ منها. والأسود العظيم وفيه سواد ؛ وإنّما قيل له : أسود سَالِخٌ لأنّه يسلخ جلده في كلّ عامٍ
الصفحه ٣٣٣ : الله أَنْزَلَ مُزْنَةً
وَغُفْرَ
الظِّبَاءِ فِي الْكِنَاسِ تَقَمَّعُ
الصفحه ٣٣٩ :
/ ٨٩ ظ / [بَابُ](١) أسْمَاءِ مَا في القُدُورِ (٢) من الأداةِ وغيرها
الأصمعي والفرا
الصفحه ٣٤٩ : سلام : «وكان رجلا شرّيرا هجّاء للناس». انظره في الأغاني ج ١٨ / ١٨١ ـ ٢٢٠
والشعر والشعراء ج ١ / ٢٧٦
الصفحه ٣٥٣ : الرجلُ في تجارته وأسْحَتَ
تجارتَه إسْحَاتًا إذا أكتسبَ السُّحْتَ. وبَدَنَتِ
المرأةُ وبَدُنَتَ بَدْنًا
الصفحه ٣٥٤ : . الْمُعْتَصِرُ
__________________
(٦٣) هو صلاءة بن عمرو
، من مذحج ويكنّى أبا ربيعة. كان من كبار الشعراء في
الصفحه ٣٦٧ :
أبو زبيد : [بسيط]
إلَى جَدثٍ كَالْغَارِ مَنْجُوفِ (٦١)
قَبَرَهُ الله في الصَلَّةِ وهي الأرض. أبو
الصفحه ٣٦٩ : ، من
قوله (٨٣) :
__________________
(٧٦) هو الأغلب بن
جُشَمٍ بن عجل ، أحد المعمّرين ، عمّر في
الصفحه ٣٨١ :
عمرو في
السِّلَامِ مثله. أبو زيد : الغَدَرُ والنَّقَلُ والجَرَلُ
كل هذا الحجارة مع
الشّجر. أبو
الصفحه ١٥ :
أبقاها أثرا وأكثرها ذكرا كتبه الثلاثة في فنّ الغريب وهي : غريب القرآن ، وغريب
الحديث ، والغريب المصنّف
الصفحه ١٦ :
«قال أبو عبيد :
أنا في تأليف كتاب الغريب يعني المصنّف منذ خمسون (كذا) سنة».
وجاء في نسخة
الصفحه ١٩ : حوالي سنة ٢١٠ ه وهي السنة التي اتّصل به فيها. ولا يمكن في
اعتقادنا أن يكون إحسان ابن طاهر إلى أبي عبيد
الصفحه ٢٩ : (٩)
__________________
(١) زيادة من ت ٢.
(٢) سقطت في ت ٢.
(٣) في ت ٢ : أبو
عبيد فقط.
(٤) زيادة من ز.
(٥) سقطت في
الصفحه ٣٤ : . الفرّاء : أتْأَرْتُ إليه النظرَ إذا أحددته. وقال : غَرَبَتِ العينُ غَرَبًا إذا كان بها وَرَمٌ في المآقِي
الصفحه ٥٢ : ).
__________________
(٨٦) زيادة من ز.
(٨٧) سقطت في ز ،
لأنها ذكرت في غير هذا الموضع.
(٨٨) زيادة من ز.
(٨٩) سقطت