الصفحه ١٩٦ :
اللّحم ،
والْعِرْزَالُ أيضا مَوْضِعٌ (٨) يتَّخذه النّاظر فوق أطراف النّخل والشّجر يكون فيه
الصفحه ١٩٧ : : لحم مُشَنَّقٌ
مُقَطَّعٌ وهو
مأخوذ من أَشْنَاقِ الدِّيَةِ.
__________________
(١) سقطت في
الصفحه ٢٠٥ :
يَوْرَخُ ، واسم ذلك العجين
الرَّخْفُ
__________________
(١٠) سقطت في ت ٢ وز.
(١١) كذا في ز وفي ت
١ وت
الصفحه ٢٣١ : اللَّوَى.
بَابُ (١) الوَجَعِ فِي الجَسَدِ والجُدَرِيِّ وما أشبههما (٢)
قال (٣) الأصمعي : الرُّدَاعُ
الصفحه ٢٣٤ : ء قليلٌ (٢) فَصَ
يَفِصُ ، وفَزَّ يَفِزُّ فَصِيصًا وفَزِيزًا. فإن سال بما فيه قيل : نَجَ
نَجِيجًا. وأنشدنا
الصفحه ٢٦١ : الدُّورِ وَمَا فِيهَا
قال أبو عبيد (٣) سمعت الأصمعي يقول : الرَّبْعُ
هو الدار بعينها
حيث كانت
الصفحه ٢٦٢ : تَزَلُّجِ الصّبيان من فوق إلى أسفل واحدتها زُحْلُوفَةٌ في لغة أهل الحجاز (٦) ، وأمَّا تميمٌ فيقولون
الصفحه ٢٧٣ :
بَابُ الرِّحالِ وَمَا فِيهَا
الأصمعي قال (١) : في الرَّحْلِ عَظْمُهُ
، والعَظْمُ خشب الرَّحْلِ
الصفحه ٢٩٥ : ، والجُبَّةُ ما دخل فيه الرّمح من السّنان. والثّعْلَبُ ما دخل من الرّمح في السّنان (٢). والعَامِلُ
أسفل من ذلك
الصفحه ٣٢٦ : ءُ المُتَعَقِّفَةُ المنقار (٨). والفَتْخَاءُ الليّنة الجناح في الطيران.
صغارُ الطّيرِ والهَوَامِ (١)
سمعتُ
الصفحه ٣٣٨ :
[طويل]
فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ (٥)
الأموي : قِدْرٌ [زُؤَزِيَةٌ](٦) وزُؤَازِيَةٌ
الصفحه ٣٥٠ : الغريبُ ، والسَّجِيرُ الصديقُ.
الأَيْدَعُ والشَّيَّانُ كلاهما دَمُ الأخويْن. الأحمر : تَلَانَ في معنى الآن
الصفحه ٣٥٨ : ]
هُمُ الْمُلُوكُ
وأبْنَاءُ المُلُوكِ لَهُمْ
فَضْلٌ عَلَى
النَّاسِ فِي الآلَا
الصفحه ٣٦٠ : . حَضْرَمَ في كلامه حَضْرَمَةً إذا لَحَنَ وخالف الإعراب. أبو عمرو : اسْتَنَعْتُ القوم اسْتِنَاعَةً إذا
الصفحه ٣٧٤ :
مَلَقَةٌ وهي الصُّفُوحُ
اللَّيِّنَةُ المتزلّقة منه. والمِنْقَلُ
(١٠) الطريق في الجبل ، والأجْذَالُ
ما برز