الصفحه ٤٤٨ : السيل مما يمر به من الأشياء الحقيرة البالية. وبعدا هلاكا
الصفحه ٥٨٦ :
أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ) جاء في التفاسير أن رجلا جاء بعظم بال إلى رسول الله ،
فضغط عليه حتى صار ترابا
الصفحه ٦١٣ : ٩١ من آل عمران وغيرها (وَبَدا لَهُمْ مِنَ
اللهِ) أي من عذابه ما لم يخطر لهم على بال ، ونعوذ بالله من
الصفحه ٦٢٤ : بأسه عنه (وَحاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ
الْعَذابِ) وهو الغرق في الدنيا ، والجحيم في الآخرة ، وهكذا كل
الصفحه ٦٢٦ : . وأنّى ان
كانت بمعنى أين فهي مجرورا بإلى أي إلى أين تصرفون وان كانت بمعنى كيف فهي في محل
نصب على الحال
الصفحه ٦٣٢ : ـ (وَما كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ ...) حين اقترفتم الجرائم والآثام من وراء حجاب وستار ـ ما خطر
لكم على بال أن
الصفحه ٦٤٧ : وبال.
٩ ـ (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ
السَّماواتِ ...) تقدم في الآية ٦١ من العنكبوت وغيرها
الصفحه ٦٥٥ : ) اضراب ومثلها ام يحسبون. (هُوَ) مبتدأ والذي خبر وفي السماء متعلق بإله لأنه بمعنى معبود ،
و (إِلهٌ) خبر
الصفحه ٦٧٢ : عُدْوانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ) ـ ١٩٣ البقرة» (فَضَرْبَ
اللغة يطلق البال
على القلب تقول : خطر ببالي
الصفحه ٦٧٤ : ، وشغل الفكر والبال ، ومن هنا قال كثير من الفلاسفة : لا
معنى للذة إلا عدم الألم (كَمَنْ هُوَ خالِدٌ
فِي
الصفحه ٦٩٤ : يلام عليه. والريح العقيم
هي التي لا خير فيها من المطر أو تلقيح الشجر ونحوه. والرميم البالي. والصاعقة
الصفحه ٦٩٨ : أَحْلامُهُمْ بِهذا) الافتراء والضلال والمراد بأحلامهم عقولهم البالية (أَمْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ) ينكرون الحق
الصفحه ٧٢٨ :
___________________________________
الإعراب : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ) تعدت «تر» هنا بإلى لأنها متضمنة معنى تنظر. و (شَيْئاً) مفعول مطلق
الصفحه ٧٦٧ : وبال أمرهم ، وتقدم
بالحرف الواحد في الآية ٨٣ من الزخرف.
٤٣ ـ (يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْداثِ
الصفحه ٧٧٨ : مُعْرِضِينَ) حال من الضمير في «لهم» والمعنى ما بال المجرمين يعرضون عن
الموعظة ، وينفرون منها.
٥٠ ـ ٥١