الصفحه ٧٤٩ : حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) لا يخطر له على بال وأيضا قد يذهب من غير احتساب ، وما من
حقير أو خطير يقع في الكون
الصفحه ١٣٩ : ملك القدرة على هلاك المسيح فمعنى هذا
أن المسيح ليس بإله ، وإن عجز عن هلاك المسيح فمعنى هذا أن الله ليس
الصفحه ١٥٣ : تكون أداة لمصلحة
اليهود! ولا أدري كيف جمع النصارى بين الإيمان بإله التوراة المتعصب والإيمان بإله
الصفحه ٤١٠ :
٥١ ـ (قالَ) فرعون : (فَما بالُ الْقُرُونِ
الْأُولى) إذا كان هناك رب كما وصفت وزعمت فلما ذا
الصفحه ٧٣٢ : متخاذلون ، وإن تظاهروا بالإلفة والمحبة.
١٥ ـ (كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
قَرِيباً ذاقُوا وَبالَ
الصفحه ٤٨ : البال ، ويعزم عليه القلب ، فلا بأس به ما
دام طيّ الكتمان (عَلِمَ اللهُ
أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَ) في
الصفحه ١٢١ : (لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ
يُضِلُّوكَ) عن القضاء بالحق (وَما يُضِلُّونَ
إِلَّا أَنْفُسَهُمْ) لأن وبال
الصفحه ١٢٧ : ؟ فأجيب بأن وبال خداعهم يرجع عليهم. (كُسالى) حال من الواو في قاموا. وجملة (يُراؤُنَ) حال ثانية
الصفحه ١٥٩ : بإلى محذوفة متعلق بأدنى. وعلى وجهها متعلق بمحذوف حالا من
الشهادة. (يَوْمَ يَجْمَعُ) يوم منصوب بفعل
الصفحه ١٦٣ : إلى وبال لا محالة.
١١ ـ (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ...) واضح ، وتقدم في الآية ١٣٧ من آل عمران.
١٢
الصفحه ١٧٥ : حُجَّتُنا) مبتدأ (آتَيْناها) حال. و (دَرَجاتٍ) مجرورة بإلى محذوفة.
الصفحه ١٩٢ : : و (دَرَجاتٍ) مجرورة بإلى محذوفة. (كِتابٌ) خبر لبمتدأ محذوف ، أي هذا كتاب. (وَلِتُنْذِرَ) الفعل منصوب بأن مضمرة
الصفحه ٣١٠ : يعصرون محذوف أي ما من شأنه ان يعصر. (ما بالُ النِّسْوَةِ) مبتدأ وخبر ، ومثله ما خطبكن.
الصفحه ٣١٦ : هذا وانتظروا الجواب ، فكانت هذه المفاجأة التي لا
تخطر لهم على بال : (قالَ أَنَا يُوسُفُ
وَهذا أَخِي
الصفحه ٣٧١ : بالية؟ قال سبحانه
لنبيّه : قل لهم : لو كنتم صخرا وفولاذا لأعادكم مرّة ثانية ، فكيف بالعظام
البالية؟
٥١