الصفحه ٥١٣ : ، والعمدة هو
الثّاني وهو عدم استقرار سيرة العقلاء الّتي هي الأصل لاعتبار الاصول اللّفظيّة
مطلقا على عدم
الصفحه ١١٢ :
بينهما في مقام الارادة والاستعمال لا في المستعمل فيه ، والموضوع له ، فإنهما
مجردان عن اللحاظين ، وعلى هذا
الصفحه ٤٩٨ : كان
على وجه يصحّ أن يتّكل عليه المتكلّم في مقام الخطاب كان كالمتّصل إذ يسري إجماله
إليه ولا ينعقد معه
الصفحه ٤٦١ :
حينئذ من قبيل الوصف والحال ونحوهما من سائر القيود للموضوع ، وقد عرفت بما
لا مزيد عليه أن التّقييد
الصفحه ٣٤ : لأنه من .. أحواله وخصوصياته في الذّهن كالسير والكوفة يكون
معنى لمن ولا يصح أن يخبر به ولا عنه حينئذ
الصفحه ٣٢ : مستقلا في نفسه يكون اسميا ، مثلا
مفهوم الابتداء إن لوحظ في أحوال المبتدأ والمبتدأ منه كالسير والكوفة مثلا
الصفحه ٣٣ :
وهذه الخصوصيّة متأخرة عن مرتبة الاستعمال لتفرعها عليه ، فكيف تكون مأخوذة
في المستعمل فيه شطرا أو
الصفحه ٥٤٣ :
الموجبة لوجود مجرّد الظّن على طبق أحدهما. وجوه : أقومها الثّاني حسب ما
قدمناه في باب تعارض
الصفحه ٦٢ : في
مجهول التّاريخ من الاستعمال أو النّقل فما لو علم تاريخ أحدهما تفصيلا وتقدم
أحدهما على الآخر إجمالا
الصفحه ٦٠ :
بوضع مستحدث من الشّارع في هذه الشّريعة وإن كانت حقائقها ثابتة أيضا في
الشّرائع السّابقة. وعلى هذا
الصفحه ٥ :
كتب المؤرخ
الشّهير الشّيخ محمّد عليّ الحزين اللاهيجي في سفره إلى دزفول في كتابه المشهور «تاريخ
الصفحه ١٤ : جدّه ومولاه أمير
المؤمنين عليّ عليهالسلام في وادي السّلام في النّجف الأشرف.
٢ ـ المرحوم
حجّة الإسلام
الصفحه ٤١٢ : مملوك تزوّج بغير إذن سيّده.
فقال
الإمام عليهالسلام : «ذلك إلى سيّده إن شاء أجازه وإن شاء فرّق بينهما
الصفحه ١٢٧ : بالظّلم أو الكفر ولو ساعة علة لعدم لياقته لمنصب
الامامة والخلافة أبدا ، وعلى هذا يصح استدلال الإمام
الصفحه ٩ : السّيد التّقي والحبر الصّفي جناب السّيد
عليّ الدّزفولي نجل المرحوم من له الفضل والرّفعة امام الجمعة قد