الصفحه ٣٢ : .
ومنها قوله تعالى : (قُلْ تَعالَوْا
أَتْلُ ما حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ)(١) ـ الاية ـ.
ومنها
قوله
الصفحه ٤٢ : (عليهالسلام) : «يكون فيه حرام وحلال» على ماذكره ، فالتعميم غير
مستفاد من الخبر الّا انّك ستعرف إن شاء الله في
الصفحه ٥٩ :
نجا
من المحرّمات ومن أخذ بالشبهات ارتكب المحرّمات وهلك من حيث لايعلم» (١). وقال (عليهالسلام) في
الصفحه ٦٢ :
فنتذاكر
ما عندنا ـ إلى ان قال ـ فنقيس على (إلى خ) احسنه فقال : مالكم والقياس انّما هلك
من هلك من
الصفحه ١٠٣ :
وجوب الاحتياط.
ومنها : ما
رواه العامّة والخاصّة من النبيّ صلىاللهعليهوآله : «دع
ما يريبك إلى
الصفحه ١٠٧ :
كان جملة منها دالّة على عدم القول بغير علم وردّ علمه إلى الائمّة (عليهمالسلام) وكان العمل فيها
الصفحه ١٠٨ : فيها التوقّف على الترك المذكور فلا يعلم منها انّ
الترك المذكور على سبيل الاحتياط أو التوقّف أو امر آخر
الصفحه ١٤٣ :
الفرديّة وغير ذلك خرج منه الشبهات في طريق الحكم الشرعي بالاحاديث الّتي
اشرنا اليها والوجوه الّتي
الصفحه ١٦٥ :
الفصل الرابع
في إستصحاب حال العقل
اعلم ايّدك
الله بتأئيده وجعلك من خلّص عبيده انّ من الامور
الصفحه ١٦٧ :
شطر من هذه الاخبار وما يتعلّق بها من القيل والقال في إستصحاب حال الشرع.
وثانيهما :
انّه لا شكّ
الصفحه ٢٠٧ :
كل إذا كان ذلك في سوق المسلمين ولاتسأل عنه (٤).
ومنها : رواية السّكوني عن أبي عبدالله
الصفحه ٢٦٩ : إلى الظالم ويمكن حمله على استخلاص مظلوم ، فيجب ان
نحمله على الثاني.
وثانيهما ان
يصدر فعل من شخص
الصفحه ٢٧٥ :
ومنها : الأصل في الاسباب عدم تداخلها لانّ العقل يحكم بانّه
إذا حدث امور وكلّ واحد منها سبب لحكم
الصفحه ٧١ :
ان يجرء (١) على المحارم من سفك الدّماء وركوب الزنا فلا يؤمن إذا
سكران يثب على محرمه (٢) وهو لا
الصفحه ٩٩ : ان يكون المراد من المثل الحكم المذكور بأن لا يعلم هل الجزاء واجب على
كل واحد منهما عليحدة أو الواجب