الصفحه ٥٨ : ء على
المذهب الثاني يكون الأصل في كلّ ما لم يرد به الشرع ولايحكم به العقل ايضاً
الاباحة.
ثمّ حكم العقل
الصفحه ١١٧ : : ان يكون ما تعارض فيه النّصان في الحكم الشرعي ويكون
الإحتياط بالجمع بين الافراد المشكوك فيها كما إذا
الصفحه ١٤٢ : واشباهه صادق على الشبهة الّتي في طريق الحكم الشرعي فإنّ اللّحم
الّذي فيه حلال وهو المذكى وحرام وهو الميتة
الصفحه ١٤٣ :
الفرديّة وغير ذلك خرج منه الشبهات في طريق الحكم الشرعي بالاحاديث الّتي
اشرنا اليها والوجوه الّتي
الصفحه ١٤٨ : نفس
الحكم الشرعي ، بأن اشتبه علينا بأن هذا الشيء حلال أو حرام ولكن علمنا بأنّ هذا
الامر ماذا ، وليس
الصفحه ٢١٥ :
احديهما واجداً له في الاخرى فكيف سوّى بين الحالين من غير دلالة؟
قال : وإذا
كنّا اثبتنا الحكم في
الصفحه ٢١٧ :
وملخّصها كما
تقدّم في كلامه الاوّل : انّ ثبوت الحكم في الحالة الثانية يحتاج إلى دليل ولم
يعلم
الصفحه ٢١٨ : الإستصحاب الّذي ثبت حجيّته
هو الإستصحاب في موضوع الحكم الشرعي دون نفسه ، فحجّته انّ الاعتماد في حجيّة
الصفحه ٢٢٣ : مستمرة من الزمان في الثانية بانّه هل الحكم
ثابت أم لا؟ لا يمكن ان يقال الحكم ثابت في هذا الزّمان المشكوك
الصفحه ٢٢٧ : فيه اخبار عدم نقض اليقين
بالشّك مع انّه ليس له حالة سابقة. وكذا الحكم اذا عكس الامر يعنى شككنا عدم
الصفحه ٢٣٢ : ان يثبت
حكم شرعي في مورد خاصّ باعتبار يعلم من خارج انّ زوال تلك الحالة لا يستلزم زوال
ذلك الحكم
الصفحه ٢٣٧ : يكون السّبب وقتاً للحكم فإنّ السّببيّة في
هذه الاشياء على نحو آخر فإنّها اسباب للحكم في أوقات معيّنة
الصفحه ٢٢ :
الحكم الشّرعي وموضوعه.
وهنا قسم آخر
من الإستصحاب لا يكون في الحكم الشّرعي ولا في موضوعه ، بل
الصفحه ٥٧ : حكم
العقل بالحسن والقبح كاشف عن الوجوب والحرمة كما عرفت لتلازمهما فكلّ موضع حكم
العقل حكماً جزميّاً
الصفحه ٧٢ : مثبتة للتوقّف
لكانت شاملة للتوقّف في نفس الحكم الشرعي وفي الشبهة في طريق الحكم الشرعي (وفيما
احتمل