الصفحه ٤٧ : .
وهذا الوجه (الثاني)
ان اريد به ضرورة اتحاد الرتبة المأخوذة في متعلق النفي والاثبات ولزوم صبهما عليه
الصفحه ٥٧ : فالتضاد
يعم :
(ما) كان ذا وجود
محمولي في العين ـ كالسواد والبياض ـ
و (ما) كان ذا
وجود رابط فيه
الصفحه ٦٢ :
(سابعا) : ما في
المباحث أيضا من (ان الامر بالمهم وان لم يصعد الى مرتبة الامر بالاهم ، ولكن
الامر بالاهم
الصفحه ٨١ : .
وكأن المجيب لاحظ
القدرة بمعناها الاول في الواجب الكفائي ، وبمعناها الثاني في الواجب الترتبي ، مع
ان
الصفحه ١١٤ :
والسبب في ذلك :
أن (القضية الحكمية) يتحقق لها وجود فعلي بانشاء المولى الحكم على الموضوع المقدر
الصفحه ١٢٥ :
على نفسه وعلى هذا
فلا استحالة في أخذ مثل ذلك في موضوع الخطاب ، بل قد يقال بأنه يستحيل عدم أخذه
الصفحه ١٤٩ :
وكون الممكن
بالواسطة ممكنا يراد به الامكان في ظرفه لا مطلقا ـ على ما تقدم ـ أو يكون في مورد
ما لا
الصفحه ١٧٤ : أنه لا فرق بين كون الهدم مباشريا أو تسبيبيا ، فلا ينهض جوابا في عرض الثاني
، فلو تم الاشكال في حد نفسه
الصفحه ١٧٦ : العصيان في المستقبل أو عدم
صدوره لا يؤثر في وجود الامر بالمهم وعدمه الا مع مطابقته ، للواقع ، كما لا يخفى
الصفحه ١٧٧ :
البرهان ، بأن لم يكن مقوما للذات ، ولكن كان لحاظه بنفسه كافيا في انتزاع ذلك
العنوان ، دون توقف ذلك على
الصفحه ١٨١ :
عرض واحد ، بل
أحدهما في طول الآخر ، فتأمل (١).
وفي (التنقيح) :
قالوا ان الوجه في صحتها منحصر
الصفحه ١٨٣ :
وأيضا قال صاحب
العروة (قدسسره) في عداد شرائط الوضوء : ان لا يكون مانع من استعمال الماء
من مرض أو
الصفحه ٥ : :
عدم اختصاص
المباحث الفقهية بما يبحث فيه عن حكم موضوع من الموضوعات الخاصة ، نان جملة من
المباحث الفقهية
الصفحه ١٧ :
فرق بينهما ..
وذلك لتحقق الغرض
في كلتا الصورتين .. ونظير ذلك يجري في الوجوب النفسي والغيري ، اذ
الصفحه ٢٧ : كان دليل
وجوب كل منهما معارضا لدليل وجوب الآخر ، لان التصادم حينئذ انما يكون في مقام
الجعل والانشاء لا