الصفحه ١٣٤ :
ولا تلعب مع
الصبيان.
ودعوى كون الامر
بالمهم ارشاديا يردها : الوجدان ، اذ لا نجد من أنفسنا حين
الصفحه ١٤٣ : ، فهذا الجواب بمفرده غير واف بالمطلوب.
(ثالثا) : النقض
بالوجوب المنصب على الفعل المركب من امور تدريجية
الصفحه ١٥٦ :
ضعفها ، فتتعلق الارادة الفعلية بالتحريك المستقبلي مع تماميتها فعلا.
(ومنها) أن يكون
دخول الوقت مقارنا
الصفحه ١٥٨ : مباديه من التصور والتصديق ونحوهما وهي أمور زمانية لا بد في تحققها من تصرم
الزمان ، فلا بد من تأخر
الصفحه ١٦١ : المقارن ـ ما في (التهذيب)
من انه قبل وجود الشرط لا يمكن تحقق المشروط ، فلا بد من تحققه في زمانه حتى يتحقق
الصفحه ١٦٣ : الاعدام من علية ـ ولو لعدم في عدم ـ وان
بها فاهوا فتقريبية.
مع أن سقوط الامر
عبارة عن انعدامه ، والاعدام
الصفحه ١٦٦ :
خطاب المهم ، فلا
بد من فرض تقدم خطاب المهم على زمان امتثاله ، وهو يستلزم الالتزام بالشرط المتأخر
الصفحه ١٧٦ : .
والاشكال في هذا
الفرض من جهات :
(الاولى) : من جهة
التضايف ، حيث ان اللاحق والملحوق متضايفان ، ، وهما
الصفحه ١٩١ :
الفرع الرابع عشر
لو فرض حرمة
الاقامة على المسافر من أول الفجر الى الزوال ، فعصى هذا الخطاب
الصفحه ١١ : وانتفاء
الامر بالمهم ، أو بين وجوبه وانتفاء وجوبه ومن المعلوم ان الملازمة من عوارض نفس
الطلب ، لا من
الصفحه ٢٨ :
بين وجودهما دائما
ووجودهما اتفاقا.
وما يذكر من
الوجوه لاثبات امكان الترتب في التضاد الاتفاقي
الصفحه ٣٤ : يكن مانع من الالتزام بالترتب فيه).
اقول : (الترتب)
قد يطلق ويراد به (مطلق التعليق) ـ وان لم يلزم منه
الصفحه ٤٥ : مرتهنة بنحو وجودها الخاص
، ونحو الوجود ليس خارجا عن نفس الوجود ، فان كل مرتبة من الوجود بسيطة ، وليس
الصفحه ٤٦ :
الصحيح منها غير
مجد في المقام ، والمجدي فيه منها غير صحيح ، وهي :
الاول : تساوي
نسبة الماهية
الصفحه ٤٨ :
العدم لا ذات له
حتى يشغل مرتبة من مراتب الواقع فلا بد ـ اذا ـ من كون المرتبة ظرفا للمنفي لا
للنفي