الصفحه ٣٥١ : فى القراءات العشر» ـ وهى العشر
الكبرى.
ومن المؤلفين
الجامعين فى كتبهم بين الرواية والدراية :
الصفحه ٣٥٣ : : والكتب
الجامعة بين الرواية والدراية ، المذكورة تحت عنوان (المؤلفون فى القراءات) مشتملة
ـ كما هو واضح
الصفحه ٣٦١ : والبدل والإدغام الكبير وتخفيف
الهمزة ، ونحو ذلك مما صحت به الرواية مع مراعاة إقامة الإعراب وتقويم اللفظ
الصفحه ٣٩٩ : النشر فى القراءات العشر ١ / ٣١٥ ، ٣١٦ وقال : هذا حديث حجة ونص فى هذا الباب
ورجال إسناده ثقات ، رواه
الصفحه ٤٠٠ : الباب ظاهر الحديث الذى رواه أبو داود عن أم سلمة ـ رضى الله عنها ـ أن
النبى صلىاللهعليهوسلم كان إذا
الصفحه ٤٢٤ : : (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
تَرْتِيلاً) (سورة المزمل آية
٤) ، ولما رواه أبو داود وغيره عن أم سلمة ـ رضى الله تعالى
الصفحه ٤٢٥ : الدارمى : «حسنوا القرآن بأصواتكم» (١١) ، ولما رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبى صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٣٣ : الصبح بالكهف ، وفى الثانية بيوسف (٧).
واستدل أصحاب هذا
القول بما رواه البخارى بسنده عن يوسف ابن ماهك
الصفحه ٤٣٥ : كتاب الصلاة ، باب استحباب تطويل القراءة فى صلاة الليل ٣ / ١٩٩ من شرح
النووى ، ورواه الترمذى فى الصلاة
الصفحه ٤٤٢ : ءة الإمام بتدبر وخشوع ، واستدلوا على ذلك بما رواه الإمام مسلم فى صحيحه
من حديث أبى موسى الأشعرى رضي الله عنه
الصفحه ٤٤٣ : فتح البارى ٨ / ٧١٢.
ورواه مسلم فى صحيحه حديث رقم ٨٠٠ ،
وأبو داود رقم ٣٦٦٨ ، والترمذى رقم ٣٠٢٥
الصفحه ٤٩٥ : كالقصة والرواية والأقصوصة أو غير فنى ونهايات جمله قد تكون
سجعا إذا اتفقت جملتان فأكثر فى الحرف الأخير من
الصفحه ٥٨٥ : :
(وَالرَّاسِخُونَ فِي
الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا).
وقد جاءت فى
أفضلية الوقف على لفظ الجلالة فى الآية روايات عن
الصفحه ٥٩٩ :
ويحتمل أيضا أنها
ما نزل من السور فقط ، ويدل عليه رواية ابن عباس : «آخر سورة نزلت من القرآن جميعا
الصفحه ٦٠٠ :
وبذلوا جهدا
مشكورا فى هذا البحث معتمدين على الروايات الصحيحة التى نقلها التابعون عن ائمة
الصحابة