الصفحه ٢٧٤ : :
١ ـ الحديث الأول : رواه الترمذى عن ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : «اتقوا
الصفحه ٢٧٥ : ءة بتفاسير صحيحة عنهم.
(ب) وبدليل أن
الروايات الواردة عنهم فى ذم التفسير بالرأى تنص على أن المراد التفسير
الصفحه ٢٨٧ : ـ ولا تقنع بالرواية عن فلان وفلان». (٩٠) فإن عميد هذا الاتجاه وهو الشيخ محمد عبده حيث يقول عن
العقل
الصفحه ٢٩٤ : صحابى ، أو تابعى ، أو ما ثبتت روايته عن صحابى
أو تابعى ، ولكن هذه الرواية فقدت شروط القبول ، وعلى ما صدر
الصفحه ٢٩٧ : ، استنادا لما فهموه من الإباحة
فى حديث «حدثوا عن بنى إسرائيل ولا حرج» ولكن بعضا من العلماء رفضوا رواية هذا
الصفحه ٣٠٥ : ) الكفاية فى علم
الرواية ، للخطيب البغدادى : ٤٨ ، طبعة / دار الكتب الحديثة.
(٥٩) البخارى : كتاب
فضائل
الصفحه ٣٠٦ : ، و (الصراط) بالسين من رواية قنبل عنه ـ خلافا لمن قرأها بالصاد الخالصة ،
وخلافا لمن قرأها بالصاد المخلوطة بصوت
الصفحه ٣٠٨ : ، واستئناسا ـ وإن
كانت هى وسائر ما رووه لم يقصدوا به رواية ختمة :
عن أنس ـ رضى الله
عنه ـ أن النبى
الصفحه ٣١٦ : الحجاز) (٦٠) ، وهى قراءة ـ كغيرها من سائر قراءات العشرة من الروايات
والطرق المعيّنة ـ مسندة إلى رسول الله
الصفحه ٣١٨ :
المؤلفين فى
الرجال بأنهم لم يستقصوا كل رواة العشر (٦٥).
ـ والإجماع قائم
على قبول القراءات العشر
الصفحه ٣٢٠ :
السند ـ فإنها تتضمن لغة ، أو تفسيرا ، أو غير ذلك ، كما سيأتى فى بيان أثر
القراءات الشاذة. والرواة مميزون
الصفحه ٣٢٨ : بقراءته من رواية حفص. وفى ذلك رد على من قال
إنه خاص بالشعر. وليس ضعيف ولا قليل ـ خلافا لمن زعم ذلك
الصفحه ٣٣٧ : العلماء أنه مقبول ،
فاشتغلوا به رواية ، ودراية.
وحكم الشاذ من حيث
الاحتجاج به فى الأحكام الأدبية
الصفحه ٣٤٥ : ه):
هو أبو الوليد
هشام بن عمار الدمشقى ، قاضى دمشق ، وخطيبها ، كان فصيحا ، واسع الرواية مقرئا
الصفحه ٣٤٧ : الكوفى أبو عيسى. أخذ القراءة عن سليم عن حمزة ، وروى قراءة عاصم من رواية
أبى بكر ، وروى عن أبى جعفر