الصفحه ١٠٥ : ، أما
الحديث القدسى فالجمهور على أنها منزلة خلافا لبعض المحققين.
(ب) القرآن لا تجوز رواية شىء منه
الصفحه ١١٩ : قرأنا
بها للأسباب السابقة ، وقيل : إن خمسة منها لعجز هوازن واثنين لقريش وخزاعة. وذكر
روايات فى ذلك عن
الصفحه ١٢٩ : )
ـ إنباة الرواة (ح ٣ ص ٩٢).
(٢٨) هو أبو حاتم سهل
بن محمد السجستانى صاحب المبرد ، مات بالبصرة سنة ٢٥٥ ه
الصفحه ١٣٢ : الأجناس.
ونقل السيوطى أن أقوى
دليل لهم ـ وهو اختياره ـ ما رواه الطبرى عن أبى ميسرة التابعى قال : فى
الصفحه ١٤١ : الانشقاق
آية (٧ ـ ٩).
(١٨) رواه البخارى (١
/ ١٧٦) فى كتاب العلم ـ باب من سمع شيئا فراجع حتى يعرفه
الصفحه ١٥٦ : قبله
، وكذا قال ابن بطال وزاد : وبين الشارع مبتدأ الوقوف بعرفة ومنتهاه» أه.
نعم قد جاء الآخر
رواية عن
الصفحه ١٧٩ : الْحَدِيثِ
كِتاباً مُتَشابِهاً) (١٣) ورويت روايات أخرى فى سبب نزول الآية ـ مع التسليم بفرض
صحتها ـ نجد أن
الصفحه ١٩٨ : : (فَتَعالَى اللهُ
عَمَّا يُشْرِكُونَ) مفصول عما قبله وهو مختص بمشركى العرب.
ثم نقل السيوطى ثلاث
روايات عند
الصفحه ٢٠١ :
كتابته كله ، فالأولى فى الصدور ، والثانية فى السطور.
وقد وردت الروايات
الصحيحة باستخدام لفظ (الجمع) فى
الصفحه ٢١٠ : إليه بالصحف
ففعل ، فشققها مروان ثم غسلها بعد ذلك ، أو حرقها ، أو فعل الأمرين على ما تفيده
الروايات التى
الصفحه ٢١١ :
موضع منه ، وجميع الروايات التى يذكر الناس فى هذا المقام لا تقوم على قدم أو
تعتمد على ساق ، والمهم أنه
الصفحه ٢١٧ : كما يستحب تقبيل الولد الصغير. وعن أحمد ثلاث روايات :
الجواز ،
والاستحباب ، والتوقف ، وإن كان فيه
الصفحه ٢٣٣ : عصم من الدجال». وفى رواية : «العشر
الأواخر من سورة الكهف».
كما ثبت فى
الصحيحين عن أبى هريرة رضي الله
الصفحه ٢٤٤ : :
التفسير يتعلق بالرواية ، والتأويل يتعلق بالدراية.
ومنهم من يقول :
التفسير للمحكمات ، والتأويل يتعلق
الصفحه ٢٦٠ :
النبىّ صلىاللهعليهوسلم :
من خلال الواقع
الذى نقل شفهيا وكتابة ، عن طريق الرواة وكتب السنة والتفسير