الصفحه ٣٤١ : دولة معاوية (٢٣٠).
ـ عطية بن قيس
الكلابى (ت ١٢١ ه).
وردت عنه الرواية
فى حروف القرآن ، وقرأ عليه
الصفحه ٣٥٠ :
المؤلفون فى القراءات
المقصود هنا
المؤلفون فى علم القراءات رواية.
وعلم القراءات
رواية : علم
الصفحه ٣٩٠ :
فى المدّ والقصر
الأصل فى هذا
الباب ما رواه البخارى بسنده عن قتادة قال : سألت أنس بن مالك ـ رضى
الصفحه ٤١٢ : كابن كثير من
رواية ابن فليح ، وكنافع من رواية ورش ، وكأبى عمرو ، فإن مادة قراءته عن أهل
الحجاز ـ وأحكام
الصفحه ٤٣٤ : ذهبوا إليه بما رواه الإمام مسلم والترمذى وغيرهما عن
النعمان بن بشير رضي الله عنه «أن رسول الله
الصفحه ٤٣٩ : السنة لما رواه أبو داود والترمذى وصححه من حديث عبد الله بن عمر
مرفوعا : «لا يفقه من قرأ القرآن فى أقل من
الصفحه ٥٩٨ : أنسب بالختام من آيات الأحكام المذكورة فى سياقها.
ثانيهما : التنصيص فى رواية ابن أبى حاتم السابقة على
الصفحه ٦٣٧ :
منسوخة اللفظ باقية الحكم.
كذلك ورد نص الآية
فى الروايات التى أوردته بعبارات مختلفة ، فواحدة منها تذكر
الصفحه ٦٤٤ : ) الأعراف : ٢٠٠ / ٢٠١.
والدليل على ما
ذكرناه من عدم النسخ ما رواه أحمد ، ومسلم ، والنسائى وغيرهم عن ابن
الصفحه ٦٥٢ :
والروايات التى
تزعم أن بعض البشر حاول معارضة القرآن ، تدل إن صدقت ـ على هذا الإعجاز ؛ وإن كنت
أرى
الصفحه ٧٦٢ :
وقصة هذا الموضع ـ
حسب رواية الإمام البخارى ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أن موسى
الصفحه ٧٦٨ : العظيم (الكهف : تفسير الآية ١٣).
(١٦) رواه : البخارى
: ك الأنبياء ، باب «الأرواح جنود مجندة» ، مسلم
الصفحه ٤ : شكا ولا إشكالا ، ومن
هذا النوع : ما رواه أبو نعيم عن أبى أمامة والحاكم وصححه عن ابن مسعود عن النبى
الصفحه ١٤ : ، والقسم الأول : هو السنة كما ورد أن جبريل كان ينزل بالسنة كما ينزل
بالقرآن ، ومن هنا جاز رواية السنة
الصفحه ٣٢ :
الله صلىاللهعليهوسلم بامرأة من نسائه ـ فى رواية البخارى : هى أم المؤمنين زينب
بنت جحش رضى الله