الصفحه ٨٠ :
الاشتراء
أصل الشراء من
الإمالة ومنه الشرى وهو الناحية ، فقولهم : اشتريت الشيء. كأنك جعلته في
الصفحه ٨١ :
وأصله من الخير
كأنك تؤثر خير الشيئين عندك ، وقالوا : لهو الحديث الغناء ؛ لأنه يلهي عن الذكر
الصفحه ٨٣ : وإحدى وهما مغيران عن الأصل ، وقالوا :
واحد ولم يقولوا في التثنية : واحدان ؛ لأن واحدا اسم لما لا ثاني له
الصفحه ٨٦ :
أوى (١)
أصله الميل ، ومأوى
الرجل منزله الذي يميل إليه ويقيم فيه ، أويت أنا وأويت غيري إذا ضممته
الصفحه ٨٩ :
الاستئناس (١)
أصله طلب الأنس
، والإيناس من الرؤية يفيد الأنس بما يراه المؤنس ، ولهذا لا يقال
الصفحه ٩١ :
الآية (١)
أصل الآية
العلامة الثابتة من قولك : تأييت بالمكان إذا أقمت به وثبت فيه ، ومن ثم يقال
الصفحه ٩٣ : لصاحبه ، وأصل الخلق التقدير وسنذكره ، وقال تعالى : (وَالْآخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ
لِلْمُتَّقِينَ) [سورة
الصفحه ٩٩ : يتحير في
بطلانه ، وأصله من قولهم : بهت الرجل إذا تحير ، وقال الله : (فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ) [سورة
الصفحه ١٠٢ : ) [سورة الإنسان آية : ٢٤] ، وليس كذلك.
قال المبرد :
أصل أو في الكلام واحد ثم تنقسم قسمين التخيير
الصفحه ١٠٣ : ؛ لأنه على أصل ، أو وكذلك قوله : (أَوْ هُوَ أَقْرَبُ) [سورة النحل آية : ٧٧] أي : لو رأى الرائي قدرة الله
الصفحه ١٠٧ :
الإذن (١)
أصله من العلم
، أذنت الشيء إذا علمته ، وآذنته غيري أي : أعلمته ، وفي القرآن : (فَقُلْ
الصفحه ١١٥ : يكون
فيما يؤكل ، وسماهم بعد البلوغ يتامى بالاسم الأول.
والأصل أن يسقط
عنه اسم اليتيم عند البلوغ
الصفحه ١١٦ :
الاستواء (١)
أكثر ما يستعمل
في الاستقامة ونتكلم في أصله بعد إن شاء الله.
وهو في القرآن
على
الصفحه ١١٩ :
الاستفهام (١)
أصل الاستفهام
الاستخبار بما جاء بمعنى التوقيف والإنكار فأما الإنكار (٢) فقوله
الصفحه ١٢١ :
الباب الثاني
في ما جاء من الوجوه والنظائر في أوله باء
البوء (١)
باؤوا : أصل
البواء الرجوع