الصفحه ١٨ : المفهرسة.
وقد قمنا بنسخ
المخطوط ثم مطابقة ما نسخ على الأصل المخطوط ليتم استدراك ما فات من سهو أو انتقال
الصفحه ٢٦ :
فأبتدئ منه بما
كان في أوله ألف أصلية أو زائدة ، ثم بما كان في أوله باء ، ثم كذلك إلى آخر
الحروف
الصفحه ٣٢ : (٢).
__________________
(١) وأصل" الأمة" ، الجماعة تجتمع على دين واحد ، ثم يكتفى
بالخبر عن" الأمة" من الخبر عن" الدين" ، لدلالتها
الصفحه ٣٤ : زيادة في أصل المال.
ومثله : (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً) [سورة الحج آية : ٣٤]. أراد أنه جعل
الصفحه ٥٠ :
الإسلام (١)
أصله السكون ،
ومنه قيل : السلم خلاف الحرب ؛ لما فيها من السكون. ثم استعمل في الخضوع
الصفحه ٥٣ :
الإيمان (١)
أصل الإيمان
السكون والطمأنينة ، ومن أمنك فقد سكن إليك ، ولهذا لا يصح أن يقال : إن
الصفحه ٥٨ :
الثالث : طلب المغفرة وهو الأصل ، قال : (اسْتَغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا) [سورة يوسف آية ٩٧] والمعنى
الصفحه ٥٩ : وجدته عن بعض العلماء.
وأصله من
التأخير ، وقد أجلته إذا أخرته.
والآجل نقيض
العاجل ، والآجل : القطيع
الصفحه ٦١ :
والامتراء الشك
، وأصله من المري ؛ وهو استخراج اللبن من الضرع ، مرى الناقة يمريها مريا ، ومنه
الصفحه ٦٥ :
كلون الرّماد وهي أدماء سارها
أي : سائرها. وقال أصحاب التّصريف : هو
مثل الحاجة ، أصلها
الصفحه ٦٦ :
والاستفعال في
الأصل للطلب ثم استعمل في غير ذلك ، فقيل : استحسن الشيء واستقبحه. وقيل : فعلته
طوعا
الصفحه ٦٩ : الراجز :
وكيف أضوي
وبلال حزبي
أي : مغيثي.
وأصل الكلمة من
الشدة ، ومنه يقال : حزبني إذا استبد علي
الصفحه ٧١ :
الأمر
قد مضى القول
في أصله.
وهو في القرآن
على سبعة عشر وجها :
الأول : الدين ، قال الله
الصفحه ٧٦ : ؛ لأنها خفة تعتري الإنسان.
وتجمع الأرض
أرضين على غير قياس. وكان الأصل في الأرض أرضة والشاهد أنها تجمع
الصفحه ٧٧ : ، وأصله من الرغام وهو التراب. ويقال : راغمته إذا هاجرته
وعاديته ولم لا تبال رغم أنفه أم لا.
الرابع : أرض