الصفحه ٤٨٧ : : (انْظُرُونا
نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ) [سورة الحديد آية : ١٣] ، وقوله : (يَسْعى نُورُهُمْ
بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٤٩٤ :
[سورة النساء آية : ١١٩] ، وهم لم يتولوا الشيطان على الحقيقة ، ولكن لما
كانت أعمالهم أعمال من
الصفحه ٤٩٥ :
الوجه (١)
أصله التقدم ،
يقال : توجهت في الشيء إذا تقدمت فيه ووجه كل شيء أوله ، ومنه وجه النهار
الصفحه ٤٩٦ :
تستقبلوا من الوجوه المأمور باستقبالها فثم الوجه الذي تتقربون به إلى الله ، وقيل
: أراد فأينما وليتم وجوهكم
الصفحه ٥٠٣ : قائل للنبي صلى الله عليه : أرأيت
من لا شرب ولا أكل ، وقال الراجز :
وأي فعل سيء لا فعله
أي لم يفعله
الصفحه ٥١٠ : أجل ذلك أيضا لا يوصف الله به وهو أبلغ من العلم ، ألا تراهم
يقولون : أعلم وأيقن ومن عادتهم أن يؤخروا
الصفحه ٥٢٠ : الطيب من
غصن الأندلس الرطيب ـ أحمد بن محمد المقري التلمساني ـ دار صادر ـ بيروت ـ ١٩٦٨ ـ
د. إحسان عباس
الصفحه ٥٢٤ : ء من الوجوه والنظائر في أوله باء......................................... ١٢١
البو
الصفحه ٥٣٢ : ....................................................................... ٥٠٢
الباب الثامن والعشرون........................................................ ٥٠٣
في ما جاء من
الصفحه ٥ : أن تكون الكلمة الواحدة قد ذكرت في مواضع من القرآن
الكريم على لفظ واحد وحركة واحدة وأريد بكل مكان معنى
الصفحه ٧ : .
الخامس : تمام العذاب وبلوغ المراد منه ، قال : (وَغِيضَ الْماءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ) [سورة هود آية ٤٤
الصفحه ١١ :
٨ ـ منتخب قرة
العيون النواظر في الوجوه والنظائر في القرآن الكريم ، لابن الجوزي (وهو مختصر من
الذي
الصفحه ٢٦ :
فأبتدئ منه بما
كان في أوله ألف أصلية أو زائدة ، ثم بما كان في أوله باء ، ثم كذلك إلى آخر
الحروف
الصفحه ٤٤ : بالعبد ؛ لأن من قتل وليه فقد
اعتدى عليه.
الصفحه ٤٦ : .
الوجه
الثاني : قيل : هو
اتباع الرسول ، قال الله تعالى : (لَيْسُوا سَواءً مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ