الصفحه ٥٨ : ذنبها
وإن كانت مشركة ؛ لأن المشرك يقال له ذلك لأجل شركه ولغير شركه من ذنوبه ، وعلى
أنه لا يقال : استغفرت
الصفحه ٧١ : ووقوف كل فريق على ما له عند الله من الخير والشر. ومثله : (وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ
قُضِيَ
الصفحه ٧٩ : منها وجه الأرض
فتراها بارزة أي : ظاهرة لا شيء فيها ، ويجوز أن تكون بارزة بمعنى : مبرزة أي : قد
أبرز
الصفحه ٨٣ : : (وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى) [سورة الليل آية : ١٩] جاء في التفسير أنه عني بلالا مولى
الصفحه ٨٥ : أولاد الرجل الذكور والإناث ، وعلى أولاد بنيه
وبناته من الذكور والإناث ، والدليل على ذلك أن الله تعالى
الصفحه ١٠٦ :
أحدهما : الشك.
والآخر : ترك
خبر إلى خبر من غير شك أو غلط ، وهذا مثل قوله تعالى : (أَمْ
الصفحه ١٢٥ : قول من يقول بذلك ، فقوله : (وَكَفى بِاللهِ
شَهِيداً) [سورة النساء آية : ٧٩] ، وقوله تعالى : (وَمَنْ
الصفحه ١٤٣ :
الرابع : التحقيق ، قال : (يا أَبَتِ هذا
تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ) [سورة يوسف آية : ١٠٠
الصفحه ١٥٨ : دَخَلْتُمُوهُ
فَإِنَّكُمْ غالِبُونَ) [سورة المائدة آية : ٢٣] كأنهم قالوا : إن فيها قوما من عادتهم غلب أعدائهم
الصفحه ١٨٤ : الله من ديارهم واعتمها النبي صلىاللهعليهوسلم وقيل لأول الحشر ، أي : هو أول ما حشروا : (وَأُخْرِجُوا
الصفحه ١٨٧ : ، قال الله : (وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي) [سورة السجدة آية : ١٣] ، أي : وجب ، : (وَكَذلِكَ حَقَّتْ
الصفحه ١٩٠ : أحصى الأعمال ؛ فهو يجازي عليها من
غير تعذر ولا إطالة.
الثالث : بمعنى الكافي ، قال الله : (عَطا
الصفحه ١٩٥ : : (وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ) [سورة ص آية : ٨٨] ، وكان المراد به ما كان ببدر من الدبرة على الكفار ،
فلم
الصفحه ١٩٨ :
حتى
حتى بمعنى
الغاية تقارب إلى ، وهي من عوامل الأسماء خاصة ؛ فإذا وقع بعده الفعل أضمرت بينهما
الصفحه ٢٠٦ : تقديرا من الأخشن.
والخليقة خليقة
الإنسان ، وهو خليق لهذا أي : شبيه ، وامرأة خليقة ذات جسم وخلق ، وقد