الصفحه ٤٦٧ : الوجه ، كقوله
: (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا قاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ) [سورة
الصفحه ٤٦٨ :
الماء سماتها خلوا لها الماء حتى شربت ، وأصل الكلمة البياض ، ومنه قيل : النورة
لبياضها.
وهي في القرآن
الصفحه ٤٨٣ : بمنزلة من قد استمسك بالعروة الشديدة
المأمونة الانقطاع ، ومن ذلك قولهم : فلان من شجرة صالحة لما كانت
الصفحه ٤٨٨ : : يعدله ، وإذا كان الظلم وغيره من الشدائد يشبه
بالظلمة فنقول : هذا يوم مظلم إذا كان فيه شر ، والوجه أن
الصفحه ٥٠٦ : وجه آخر ، وهو أن الذي حملناه من الميزة يسير في جنب ما
تحملنا إذا نفذ معنا أخونا ، وقوله : (وَنَزْدادُ
الصفحه ٥٠٧ : اسما أول.
وهو في القرآن
على وجهين :
الأول : اليوم من أيام السنة ، قال الله : (خَلَقَ الْأَرْضَ فِي
الصفحه ٥٢٧ : ...................................................................... ٢٦١
الباب الثالث عشر............................................................ ٢٦٥
فيما جاء من
الصفحه ٥٢٨ : عشر.......................................................... ٣٠٣
فيما جاء من الوجوه والنظائر في
الصفحه ٥٢٩ : ........................................................................ ٣٥٦
الباب التاسع عشر............................................................ ٣٥٩
فيما جاء من
الصفحه ٥٣١ : الخامس والعشرون....................................................... ٤٦٥
فيما جاء من الوجوه والنظائر
الصفحه ١٥ : الشعر ، والمختلف والمؤتلف.
وذكر الزركلي
في الأعلام : من كتبه (الزواجر والمواعظ) و (التفضيل بين بلاغتي
الصفحه ٣٣ :
اجتماعها على الحق ، فإذا افترقت فليس من خالف الحق داخلا فيها ، فنصب : (أُمَّةً واحِدَةً) على الحال.
وقرئ
الصفحه ٤١ : .
والأشهر الحرم
في هذه الآية : رجب ، وذو القعدة ، وذو الحجة ، والمحرم ؛ فواحد منها فرد ، وثلاثة
متوالية
الصفحه ٤٣ : ]. فأرادوا أن يغزوه في الشهر الحرام طمعا أن تكف عنهم
فسألوا منه ، فأنزل الله : (الشَّهْرُ الْحَرامُ
الصفحه ٤٩ :
الأرض ، و : (خَيْرٌ) هاهنا بمعنى أفعل ؛ وجعل المن والسلوى أرفع من غيرهما ،
إذ لم يكن في نيلهما