الصفحه ٤١٥ : والاقتدار ، وفي الرفع أيضا معنى الزوال ، رفعته أي : أزلته
إلى فوق ، ومنه يقال : ارتفع الشيء إذا زال وذهب
الصفحه ٤١٦ :
كذب (١)
أصل الكذب
الترك ، ومنه قيل : كذب في الحرب إذا ترك الحملة ، وكذب الرجل في قوله ، إذا ترك
الصفحه ٤٢٣ :
الباب الثالث والعشرون
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله لام
اللباس (١)
اللباس واللبس
الصفحه ٤٣٥ :
مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَ) [سورة الأحزاب آية : ٤٩] ، وقوله : (وَلَمْ يَمْسَسْنِي
بَشَرٌ) [سورة آل
الصفحه ٤٦٦ : لا دليل فيه فهو على
العموم ، وصيغته صيغة العموم ، وأما قوله تعالى : (وَأُوتِيَتْ مِنْ
كُلِّ شَيْ
الصفحه ٤٧٠ : الله فمنعهم الله الخير وذلك أن خيرك لا يبلغ من أنت ناسيه ، ويجوز أن يكون
معناه أنهم تركوا طاعته فعاقبهم
الصفحه ٤٨٥ :
والنشوز يكون
من المرأة يمنع البضع ومن الرجل حنو الطرف ومنع النفقة والامتناع من المباشرة ،
والصلح
الصفحه ٤٩٩ :
الثامن : أمر محمد صلى الله عليه ، قال : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما
أَنْزَلْنا مِنَ
الصفحه ٥٠٤ :
يَقْدِرُونَ
عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللهِ) [سورة الحديد آية : ٢٩] فإن ذلك عندنا غلط ، ومعناه لأن
الصفحه ٥١٩ : ـ
الطبعة الأولى ـ تحقيق : عبد الرضى محمد عبد المحسن.
ـ وفيات قوم من
المصريين ونفر سواهم من سنة ٣٧٥
الصفحه ٥٢٥ :
فيما جاء من الوجوه والنظائر في أوله ثاء......................................... ١٥٥
الثوا
الصفحه ٥٣٠ : ....................................................................... ٤٠٤
الباب الثاني والعشرون......................................................... ٤٠٥
فيما جاء من
الصفحه ٩ : لغيره ولا يقع فيه التنازع من
الصحابة مع علمهم باللغة ومعرفتهم بما فيه احتمال مما لا احتمال فيه.
وأما
الصفحه ١٤ :
الأمثال.
٤. وكتاب معاني
الأدب.
٥. وكتاب من
احتكم من الخلفاء إلى القضاة.
٦. وكتاب
التبصرة وهو كتاب
الصفحه ١٧ : فيها شيء غير أني وجدت في آخر كتاب الأوائل من تصنيفه :
وفرغنا من إملاء هذا الكتاب يوم الأربعاء لعشر خلت