الصفحه ١٦٠ :
مثال الأمر :
زرنى فأكرمك. مثال النّهى ، نحو قوله تعالى : (وَلا تَمَسُّوها
بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ
الصفحه ١٦٤ : »
وقيل فى قوله
تعالى : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً) إنه عنى فتح مكّة. وقيل : بل عنى ما فتح
الصفحه ٢٣٠ : ، فيكون قد ذكر إعدامه بإعدام أسبابه ؛ كما ذكر إنشاءه بإنشاء أسبابه.
وقوله : (قَبَضْناهُ إِلَيْنا قَبْضاً
الصفحه ٢٤٦ :
وقدرت عليه
الشىء وصفته ، وقوله : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ)(١) أى ما عرفوا كنهه
الصفحه ٢٤٩ : الإحسان. وأكثر ما يستعمل القديم. يستعمل باعتبار
الزمان ؛ نحو قوله : (كَالْعُرْجُونِ
الْقَدِيمِ
الصفحه ٢٥٤ : شبرا تقرّبت منه ذراعا (٤)» وقوله عن الله عزوجل أيضا : «ما تقرّب إلىّ عبدى بمثل أداء ما افترضته ولا
يزال
الصفحه ٢٧١ :
١٩ ـ بصيرة فى قص
وقصد
قصّ أثره قصّا
وقصصا ، واقتصّه وتقصّصه : تتبّعه. وقوله تعالى
الصفحه ٣٢٦ :
والثانى : أن
يكون متكلّفا لذلك متشبّعا ، وذلك فى عامّة الناس ؛ نحو قوله تعالى : (يَطْبَعُ اللهُ
الصفحه ٣٣٥ :
٦ ـ بصيرة فى كتم
كتم الشىء كتما
وكتمانا ، وكتّمه تكتيما ، واكتتمه : أخفاه ، وقوله
الصفحه ٤٤٧ : (٥).
وتكون مصدريّة
بمنزلة أن ، إلّا أنها / لا تنصب ، نحو قوله تعالى : (وَدُّوا لَوْ
تُدْهِنُ)(٦) ، وقوله
الصفحه ٤٥٠ : قوله تعالى : (وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ
هُداها وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ
الصفحه ٤٦٢ : : أن تكون موضوعة لطلب الترك ، وتختص بالمضارع ؛ نحو : قوله تعالى : (لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي
الصفحه ٤٦٣ :
الموضع الثانى
: قوله تعالى : (قُلْ تَعالَوْا
أَتْلُ ما حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا
الصفحه ٤٨٢ :
والمثل : عبارة
عن قول فى شيء يشبه قولا فى شيء آخر بينهما مشابهة ، ليبيّن أحدهما الآخر ،
ويصوّره
الصفحه ٤٨٥ : ـ بالضمّ ـ فهو ماجد
ومجيد ، أى كريم الفعال شريف. وقوله تعالى : (ق وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ)(١) ، أى الشريف