الصفحه ٣٣٣ : اللهِ)(٢) أى فى علمه وحكمه ، وقوله : (اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ)(٣) ، أى فى حكمه.
ويعبّر
الصفحه ٣٧٩ : : أراد بكلمات ربّك أحكامه ، وبين أنه شرع لعباده
ما فيه بلاغ.
وقوله : (وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ
الصفحه ٤٣٣ :
وأمّا قول
فرعون : (لَعَلِّي أَبْلُغُ
الْأَسْبابَ أَسْبابَ السَّماواتِ)(١) فإنما قاله جهلا أو
الصفحه ٤٤٨ :
كَثْرَةُ
الْخَبِيثِ)(١) ، (وَلَوْ أَعْجَبَكَ
حُسْنُهُنَّ)(٢) ، ولو جاء (٣) على فرس. وقول الشاعر
الصفحه ١٠٩ : كظهر أمّى إن فعلت كذا ، فمتى فعل ذلك حنث ولزمه من
الكفّارة ما بيّنه الله تعالى فى هذا المكان. وقوله
الصفحه ١٥٦ :
لمدحه إيّاهم بما ليس فيهم. قال تعالى (ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ
وَما غَوى)(١) : ما جهل. وقوله
الصفحه ١٥٩ :
ويكون رابطة
للجواب والجواب ، جملة اسميّة ، نحو قوله تعالى : (وَإِنْ يَمْسَسْكَ
بِخَيْرٍ فَهُوَ
الصفحه ١٦٦ :
٣ ـ بصيرة فى فتر
وفتق وفتل وفتن
فتر الحرّ :
سكن ، والماء الحارّ : لانت شدّة حرارته. وقوله تعالى
الصفحه ١٨٦ :
١٠ ـ بصيرة فى فرق
فرق بينهما
فرقا وفرقانا : فصل. وقوله تعالى : (فِيها يُفْرَقُ كُلُّ
أَمْرٍ
الصفحه ٢٢٨ : في قوله تعالى
: (وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ)
(٤) يعنى القبض الّتى تعطى عند الحصاد. وقوله تعالى
الصفحه ٢٣٥ :
والتقبّل : قبول الشئ على وجه يقتضى
ثوابا كالهديّة. وقوله تعالى : (إِنَّما يَتَقَبَّلُ
اللَّهُ
الصفحه ٢٣٦ : .
وقوله : (أَوْ تَأْتِيَ بِاللهِ وَالْمَلائِكَةِ
قَبِيلاً)(١) أى جماعة جماعة. وقيل : معناه كفيلا من قولهم
الصفحه ٢٤٢ :
قوله تعالى : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً)، المعنى : وقد كنتم ، ولو لا إضمار
الصفحه ٢٤٤ : إمكانا ، وعلى ذلك قوله : (قَدْ جَعَلَ اللهُ
لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً)(١٠). والثانى : بإعطاء القدرة عليه
الصفحه ٢٥٢ :
١٢ ـ بصيرة فى قرب
القرب ـ بالضمّ
ـ : الدنوّ. قرب الشىء ـ ككرم ـ : دنا فهو قريب.
وقوله تعالى