الصفحه ٣٢٤ :
قوله : (وَقَدْ بَلَغَنِيَ
الْكِبَرُ)(١). ومنه (٢) ما اعتبر فيه المنزلة والرفعة ، نحو قوله
الصفحه ٣٢٥ :
ويستعمل الكبير
فيما يصعب ويشقّ على النّفس ، نحو قوله تعالى : (وَإِنَّها
لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى
الصفحه ٣٣٤ :
وقوله : (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ
الصفحه ٣٨٠ :
فلعلّ المراد به فى بعض المواقف دون بعض ، أو المراد : ما من أحد من
المؤمنين.
وقوله
الصفحه ٣٩٩ :
٣٥ ـ بصيرة فى كيد
الكيد : المكر
، تقول : كاد يكيد كيدا ومكيدة. وقوله تعالى : (فَيَكِيدُوا لَكَ
الصفحه ٥٢٧ : منهم بالقول ، ومنّة الله عليهم بالفعل وهو
هدايته إيّاهم ، وقال تعالى : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى
الصفحه ٢١ :
وقوله تعالى : (بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ)(١) أى عجبت من إنكارهم البعث لشدّة تحقّقك بمعرفته
الصفحه ٢٦ :
١٠ ـ بصيرة فى عد
عددت الشىء
عدّا أى أحصيته. وقوله تعالى : (فَسْئَلِ الْعادِّينَ)(١) أى الملائكة
الصفحه ٨٢ :
ذلك منهم نحو نسّابة وعلّامة. وقيل : ملك معقّب وملائكة معقّبة ثمّ معقّبات
/ جمع الجمع. وقوله تعالى
الصفحه ٢٤٥ : فحالا ، وهو المشار إليه بقوله
: (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ
فِي شَأْنٍ)(٢) ، وعلى ذلك قوله : (وَما نُنَزِّلُهُ
الصفحه ٢٦٧ :
وقوله : (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ
الْقَرْيَةَ)(١) يعنى أريحا (٢) أو ريحاء.
وقوله : (أَوْ
الصفحه ٢٩٣ : ، وعلى ذلك قوله تعالى : (قُلْ مَتاعُ
الدُّنْيا قَلِيلٌ)(٢). ويعبّر بالقليل عن النفى تقول : قلّ رجل أو
الصفحه ٣٠٤ : . وقيل فى قوله تعالى : (قالَتا أَتَيْنا
طائِعِينَ)(٨) إن ذلك كان بتسخير من الله تعالى لا بخطاب ظاهر ورد
الصفحه ٣٠٧ : قائِمٌ
وَحَصِيدٌ)(٢) ، وإمّا باختيار نحو قوله : (أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ
ساجِداً وَقائِماً
الصفحه ٣١١ :
وقوله تعالى : (لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا
التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ)(١). أى توفّوا